زيد بن عمرو صدأ الفلوس
أبيات قصيدة زيد بن عمرو صدأ الفلوس لـ الأخطل
زَيدُ بنُ عَمروٍ صَدَأُ الفُلوسِ
قَبيلَةٌ كَالمِغزَلِ المَنكوسِ
لَيسَت مِنَ الأَصلِ وَلا الرُؤوسِ
وَاِبنُ سَوادٍ تَوأَمُ الجُعموسِ
شرح ومعاني كلمات قصيدة زيد بن عمرو صدأ الفلوس
قصيدة زيد بن عمرو صدأ الفلوس لـ الأخطل وعدد أبياتها أربعة.
عن الأخطل
هـ / 640 - 708 م غياث بن غوث بن الصلت بن طارقة بن عمرو، أبو مالك، من بني تغلب. شاعر مصقول الألفاظ، حسن الديباجة، في شعره إبداع. اشتهر في عهد بني أمية بالشام، وأكثر من مدح ملوكهم. وهو أحد الثلاثة المتفق على أنهم أشعر أهل عصرهم: جرير والفرزدق و . نشأ على المسيحية في أطراف الحيرة بالعراق واتصل بالأمويين فكان شاعرهم، وتهاجى مع جرير والفرزدق، فتناقل الرواة شعره. وكان معجباً بأدبه، تياهاً، كثير العناية بشعره. وكانت إقامته حيناً في دمشق وحيناً في الجزيرة.[١]
تعريف الأخطل في ويكيبيديا
الأخطل التغلبي ويكنى أبو مالك ولد عام 19 هـ، الموافق عام 640م، وهو شاعر عربي وينتمي إلى قبيلة تغلب العربية، وكان مسيحياً، وقد مدح خلفاء بني أمية بدمشق في الشام، وأكثر في مدحهم، وهو شاعر مصقول الألفاظ، حسن الديباجة، في شعره إبداع. وهو أحد الثلاثة المتفق على أنهم أشعر أهل عصرهم: جرير والفرزدق والأخطل.[٢]
- ↑ معجم الشعراء العرب
- ↑ الأخطل - ويكيبيديا