سأكفيك نفسي لا كفاية غادر
من موسوعة الأدب العربي
أبيات قصيدة سأكفيك نفسي لا كفاية غادر لـ الظاهري

سأكفيك نفسي لا كفاية غادرٍ
ولا سامعاً عذلاً ولا متعتبا
ولكن يأساً لم ير الناس مثله
وصبراً على مر المقادير منصبا
وفي دون ما بلغته بل رأيته
بلاغ ولكن لا أرى عنك مذهبا
شرح ومعاني كلمات قصيدة سأكفيك نفسي لا كفاية غادر
قصيدة سأكفيك نفسي لا كفاية غادر لـ الظاهري وعدد أبياتها ثلاثة.
عن الظاهري
محمد بن داود بن علي بن خلف الظاهري، أبو بكر. أديب، مناظر، شاعر، قال الصفدي: الإمام ابن الإمام، من أذكياء العالم، أصله من أصبهان ولد وعاش ببغداد، وتوفي بها مقتولا، كان يلقب بعصفور الشوك لنحافته وصفرة لونه، له كتب وتصانيف في الأدب والفقه منها: (الزهرة -ط) الأول منه، في الأدب، و (الوصول إلى معرفة الأصول) ، و (الانتصار على محمد بن جرير وعبد الله بن شرشير وعيسى بن إبراهيم الضرير) ، و (اختلاف مسائل الصحابة) . وهو ابن الإمام داود الظاهري (201 -270 هـ 816 -884 م) الذي ينسب إليه المذهب الظاهري.[١]
- ↑ معجم الشعراء العرب