سألتها علة من ماء مبسمها

من موسوعة الأدب العربي
اذهب إلى:تصفح، ابحث

أبيات قصيدة سألتها علة من ماء مبسمها لـ ابن سهل الأندلسي

اقتباس من قصيدة سألتها علة من ماء مبسمها لـ ابن سهل الأندلسي

سَأَلتُها عَلَّةً مِن ماءِ مَبسِمِها

تُطفي بِها حَرَّ مَصدوعِ الحَشا دَنِفِ

فاِستَضحَكَت ثُمَّ قالَت ثَغرُ ذي شَنَبٍ

في ثَغرِ ذي فَلَجٍ شَيءٌ مِنَ الكُلَفِ

وَما دَرَت أَنَّهُ وَاللَهِ لا عَجَبٌ

أَن يوجَدَ الدُرُّ مَقروناً مَعَ الصَدَفِ

شرح ومعاني كلمات قصيدة سألتها علة من ماء مبسمها

قصيدة سألتها علة من ماء مبسمها لـ ابن سهل الأندلسي وعدد أبياتها ثلاثة.

عن ابن سهل الأندلسي

إبراهيم بن سهل الإشبيلي أبو إسحاق. شاعر غزل، من الكتّاب، كان يهودياً وأسلم فتلقّى الأدب وقال الشعر فأجاده، أصله من إشبيلية، وسكن سبتة بالمغرب الأقصى. وكان مع ابن خلاص والي سبتة في زورق فانقلب بهما فغرقا.[١]

تعريف ابن سهل الأندلسي في ويكيبيديا

أبو إسحاق إبراهيم بن سهل الإسرائيلي الإشبيلي (605 هـ / 1208 - 649 هـ / 1251)، من أسرة ذات أصول يهودية. شاعر كاتب، ولد في إشبيلية واختلف إلى مجالس العلم والأدب فيها.[٢]

  1. معجم الشعراء العرب
  2. ابن سهل الأندلسي - ويكيبيديا

شارك هذه الصفحة:

تابع موسوعة الأدب العربي على شبكات التواصل الإجتماعي