سأمنع نفسي رفد كل بخيل

من موسوعة الأدب العربي
اذهب إلى:تصفح، ابحث

أبيات قصيدة سأمنع نفسي رفد كل بخيل لـ النابغة الشيباني

اقتباس من قصيدة سأمنع نفسي رفد كل بخيل لـ النابغة الشيباني

سَأَمنَعُ نَفسي رِفدَ كُلِّ بَخيلٍ

وَأَحبِسُ نُطقي عَن جَوابِ جَهولِ

فَإِنَّ الجَهولَ لا يُرَدُّ كَلامُهُ

وَلَيسَ سَبيلُ الجاهِلينَ سَبيلي

شرح ومعاني كلمات قصيدة سأمنع نفسي رفد كل بخيل

قصيدة سأمنع نفسي رفد كل بخيل لـ النابغة الشيباني وعدد أبياتها اثنان.

عن النابغة الشيباني

عبد الله بن المخارق بن سليم بن حضيرة بن قيس، من بني شيبان. شاعر بدوي من شعراء العصر الأموي. كان يفد إلى الشام فيمدح الخلفاء من بني أمية، ويجزلون له العطاء. مدح عبد الملك بن مروان وولده من بعده، وله في الوليد مدائح كثيرة، ومات في أيام الوليد بن يزيد.[١]

تعريف النابغة الشيباني في ويكيبيديا

عبد الله بن المخارق الشيباني، هو عبد الله بن المخارق بن سليم بن حضيرة بن قيس، من بني شيبان. (؟ - 125 هـ)،(؟ - 743 م). شاعر بدوي من شعراء الطبقة الأولى كان يقيم في البادية. وكان يفد إلى بلاد الشام في عهد الدولة الأموية، فيمدح الخلفاء، متقبلاً عطاياهم ومنحهم. فقد مدح عبد الملك بن مروان كما مدح أبناءه. وله ديوان شعر مطبوع بعنوان (ديوان نابغة بني شيبان)، نشرته دار الكتب المصرية، وقد وقف على طبعه الشاعر أحمد نسيم عام 1932 ميلادية. من شعره:

وله أيضا:[٢]

شارك هذه الصفحة:

تابع موسوعة الأدب العربي على شبكات التواصل الإجتماعي