سقى الله باب الطاق صوب غمامة

من موسوعة الأدب العربي
اذهب إلى:تصفح، ابحث

أبيات قصيدة سقى الله باب الطاق صوب غمامة لـ ابن جبير

اقتباس من قصيدة سقى الله باب الطاق صوب غمامة لـ ابن جبير

سقى الله باب الطاقِ صَوبَ غمامةٍ

ورَدَّ إِلى الأوطان كلَّ غريب

شرح ومعاني كلمات قصيدة سقى الله باب الطاق صوب غمامة

قصيدة سقى الله باب الطاق صوب غمامة لـ ابن جبير وعدد أبياتها واحد.

عن ابن جبير

هـ / 1145 - 1217 م محمد بن أحمد بن جبير الكناني الأندلسي أبو الحسين. رحالة أديب ولد في بلنسية ونزل بشاطبة وبرع في الأدب ونظم الشعر الرقيق وحذق الإقراء وأولع بالترحل والتنقل فزار المشرق ثلاث مرات إحداهما سنة 578-581هـ‍ وهي التي ألف فيها كتاب (رحلة -ط) . ومات بالإسكندرية في رحلته الثالثة. وقيل إنه لم يصنف كتاب رحلته وإنما قيد معاني ما تضمنته فتولى ترتيبها بعض الآخذين عنه. له (نظم الجمان في التشكي من إخوان الزمان) ، (نتيجة وجد الجوانح في تأبين القرن الصالح) ، يرثي به زوجته أم المجد.[١]

تعريف ابن جبير في ويكيبيديا

أبو الحسن محمد بن أحمد بن جبير الكناني المعروف باسم ابن جبير الأندلسي ولد في بلنسية سنة 540 هـ، 1145م، هو جغرافي، رحالة، كاتب وشاعر أندلسي عربي.[٢]

  1. معجم الشعراء العرب
  2. ابن جبير - ويكيبيديا

شارك هذه الصفحة:

تابع موسوعة الأدب العربي على شبكات التواصل الإجتماعي