سقيا ورعيا لأيام تشوقنا

من موسوعة الأدب العربي
اذهب إلى:تصفح، ابحث

أبيات قصيدة سقيا ورعيا لأيام تشوقنا لـ أم موسى الكلابية

اقتباس من قصيدة سقيا ورعيا لأيام تشوقنا لـ أم موسى الكلابية

سَقياً وَرَعياً لأيّام تشوّقنا

مِن حيثُ تَأتي رياحُ الهيفِ أحيانا

تَبدو لَنا مِن ثنايا الضمرِ طالعةً

كأنّ أَعلامها جلّلنَ تيجانا

هيفٌ يلذّ لَها جِسمي إذا نسمت

كَالحضرميّ هنا مِسكاً وَرَيحانا

يا حبّذا طارقٌ وهناً ألمّ بنا

بينَ الذارعين وَالأخرابِ مَن كانا

شبّهت لي مالكاً يا حبّذا شبهاً

أَما منَ الأنس أو ما كان جنّانا

ماذا تذكّر من أرض يمانيةٍ

وَلا تذكّر مِن أَمسى بِجوزانا

عَمداً أخادعُ نفسي عن تَذكّركم

كَما يخادعُ صاحي العقلِ سَكرانا

شرح ومعاني كلمات قصيدة سقيا ورعيا لأيام تشوقنا

قصيدة سقيا ورعيا لأيام تشوقنا لـ أم موسى الكلابية وعدد أبياتها سبعة.

عن أم موسى الكلابية

أم موسى الكلابية. شاعرة جاهلية. وهي ابنة ابن حيان الكلابي. تزوجت فانتقل بها زوجها إلى الحجر من بلاد اليمن، فقالت أبياتاً تظهر شوقها وحنينها إلى أبيها وأرضها.[١]

  1. معجم الشعراء العرب

شارك هذه الصفحة:

تابع موسوعة الأدب العربي على شبكات التواصل الإجتماعي