سقيتهم الردى لما رموني
أبيات قصيدة سقيتهم الردى لما رموني لـ أبو العيناء

سَقَيْتُهُمُ الرَّدى لَمَّا رَمَوْني
فَقَالوا أَبْغَضوكَ فَكنتُ أَدري
كَبْغْضِ بَني قُرَيْشٍ في عَلِيٍّ
ولا ذَنْبٌ سِوى أٌحُدٍ وَبدرِ
شرح ومعاني كلمات قصيدة سقيتهم الردى لما رموني
قصيدة سقيتهم الردى لما رموني لـ أبو العيناء وعدد أبياتها اثنان.
عن أبو العيناء
محمد بن القاسم بن خلاد بن ياسر الهاشمي ولاءً. أديب فصيح من ظرفاء العالم، ومن أسرع الناس جواباً اشتهر بنوادره ولطائفه، وكان ذكياً جداً، حسن الشعر، ملح الكتابة، خبيث اللسان في سب الناس والتعريض بهم. كف بصره بعد بلوغه أربعين سنة من عمره. أصله من اليمامة، ومولده بالأهواز، ومنشؤه ووفاته في البصرة. قال المتوكل: لولا أنه ضرير لنادمته، فنقل إليه ذلك فقال: إن أعفاني من رؤية الأهلة فإني أصلح للمنادمة.[١]
تعريف أبو العيناء في ويكيبيديا
أبو عبد الله محمد بن القاسم بن خلاد بن ياسر بن سليمان اليمامي الهاشمي (191هـ/719م - 283هـ/896م) ولُقِّب بأبي العيناء. شاعر من العصر العباسي الأوَّل، عُرِف بالفصاحة والظرافة، وتُروَى عنه نوادر كثيرة.[٢]
- ↑ معجم الشعراء العرب
- ↑ أبو العيناء - ويكيبيديا