سلام في الصحيفة من لقيط

من موسوعة الأدب العربي
اذهب إلى:تصفح، ابحث

أبيات قصيدة سلام في الصحيفة من لقيط لـ لقيط بن يعمر

اقتباس من قصيدة سلام في الصحيفة من لقيط لـ لقيط بن يعمر

سَلامٌ في الصَحيفَةِ مِن لَقيطٍ

إِلى مَن بِالجَزيرَةِ مِن إِيادِ

بِأَنَّ اللَيثَ كِسرى قَد أَتاكُمُ

فَلا يَشغَلكُمُ سَوقُ النِقادِ

أَتاكُم مِنهُمُ سِتّونَ أَلفاً

يَزُجّونَ الكَتائِبَ كَالجَرادِ

عَلى حَنَقٍ أَتَيناكُم فَهَذا

أَوانُ هَلاكِكُم كَهَلاكِ عادِ

شرح ومعاني كلمات قصيدة سلام في الصحيفة من لقيط

قصيدة سلام في الصحيفة من لقيط لـ لقيط بن يعمر وعدد أبياتها أربعة.

عن لقيط بن يعمر

لقيط بن يَعمر بن خارجة الإيادي. شاعر جاهلي فحل، من أهل الحيرة، كان يحسن الفارسية واتصل بكسرى سابور (ذي الأكتاف) ، فكان من كتّابه والمطلعين على أسرار دولته ومن مقدمي مترجميه. وهو صاحب القصيدة التي مطلعها (يا دار عمرة من محتلها الجرعا) ، وهي من غرر الشعر، بعث بها إلى قومه، بني إياد، ينذرهم بأن كسرى وجّه جيشاً لغزوهم وسقطت القصيدة في يد من أوصلها إلى كسرى فسخط عليه وقطع لسانه ثم قتله.[١]

تعريف لقيط بن يعمر في ويكيبيديا

لَقيطِ بنِ يَعمُر بن خارجة الإيادي (249 ق.هـ / 380) شاعر جاهلي فحل، من أهل الحيرة، كان يحسن الفارسية واتصل بكسرى سابور (ذي الأكتاف)، فكان من كتابه والمطلعين على أسرار دولته ومن مقدمي مترجميه. يُعرف للقيطٍ قصيدتين، الأولى «سلام في الصحيفة من لقيط»، أما الأخيرة فهي «يا دارَ عَمْرة َ من مُحتلِّها الجَرَعا»، وهي من غرر الشعر، بعث بها إلى قومه، بني إياد، ينذرهم بأن كسرى وجه جيشاً لغزوهم وسقطت القصيدة في يد من أوصلها إلى كسرى فسخط عليه وقطع لسانه ثم قتله. له ديوان شعري مطبوع.[٢]

شارك هذه الصفحة:

تابع موسوعة الأدب العربي على شبكات التواصل الإجتماعي