سلام وتسليم وألف تحية

من موسوعة الأدب العربي
اذهب إلى:تصفح، ابحث

أبيات قصيدة سلام وتسليم وألف تحية لـ المعولي

اقتباس من قصيدة سلام وتسليم وألف تحية لـ المعولي

سلامٌ وتسليمٌ وألفٌ تحيةٍ

وصفوُ وِدادٍ لا يكدره الدهرُ

وذكرُ جميلٍ معْ فضائل جمةٍ

وإسداء معروف يكرره الشعرُ

وحمدٌ جزيلٌ في معانٍ كأنها

قلائدُ عِقيان تضمنها دُرُّ

بجيدِ فتاةٍ بنتِ عشر وأربعٍ

كأن أساريعاً أنامِلُها العَشْرُ

أخصُّ به الزاكى سلالة ماجد

محمد الحامى هو الباسلُ الذَّمرُ

يَسرك مَلقاه ويهديك رَأْيه

يواسيك بالحُسْنى إذا مسَّك الضرُّ

فإن كنتَ في شكٍّ لما أنَا واصفٌ

فسلْ عنه يخبرك المجاورُ والسفْرُ

سأثنى عليه ما حييتُ وإنْ أمُت

فلا لومَ يعرونى إذا ضمّنى القبرُ

وليس معى مالٌ أُكافئه به

ولكن سأدعو أن يطالَ له العُمرُ

وصلِّ على خير البريةِ أحمدٍ

شفيعِ البرايَا مَنْ له الملك والأمْرُ

صلاةً توالى ما لها قطُّ غايةٌ

ولم يحوِها نظمٌ ولم يحْوِها نَثْرُ

شرح ومعاني كلمات قصيدة سلام وتسليم وألف تحية

قصيدة سلام وتسليم وألف تحية لـ المعولي وعدد أبياتها أحد عشر.

عن المعولي

المعولي

شارك هذه الصفحة:

تابع موسوعة الأدب العربي على شبكات التواصل الإجتماعي