سليمان بن وهب
سليمان بن وهب بن سعيد بن عمرو الحارثي. وزير، من كبار الكتاب، من بيت كتابة وإنشاء في الشام والعراق، ولد ببغداد، وكتب للمأمون وهو ابن 14 سنة، وولي الوزارة للمهتدي بالله، ثم للمعتمد على الله. ونقم عليه الموفق بالله، فحبسه، فمات في حبسه. له (ديوان رسائل) ، وكان من مفاخر عصره أدباً وعقلاً وعلماً، ولأبي تمام والبحتري مدح به وبأهله.[١]

تعريف سليمان بن وهب في ويكيبيديا
سليمان بن وهب190 - 272 هـ / 806 - 885 م سليمان بن وهب بن سعيد بن عمرو بن حصين الحارثي. وزير، من كبار الكتاب، من بيت كتابة وإنشاء في الشام والعراق، ولد ببغداد، وكتب للمأمون وهو ابن 14 سنة، وولي الوزارة للمهتدي باللّه، ثم للمعتمد على اللّه. ونقم عليه الموفق بالله، فحبسه، فمات في حبسه. له (ديوان رسائل)، وكان من مفاخر عصره أدباً وعقلاً وعلماً، ولأبي تمام والبحتري مدح به وبأهله. تعود أصوله إلى عائلة مسيحية نسطورية من واسط.[٢]
قصائد سليمان بن وهب
- غرك الدهر بما تهوى فهن
- مضى مذ مضى عز المعالي وأصبحت
- أبن لي ما الذي تخط
- أذن الأمير بفضله
- ليس إلى الباطل من سبيل
- هل رسول وكيف لي برسول
- صبرتني ووعظتني فأنا لها
- أمين الخالق الباري
- قل للذي ليس لي من
- إذا ما حددنا وانتضينا قواطعا
- ذكرت جفائي وهو من غير شيمتي
- نوائب الدهر أدبتني
المراجع
- ↑ معجم الشعراء العرب
- ↑ سليمان بن وهب - ويكيبيديا