سماء كصدر الباز والأرض تحته

من موسوعة الأدب العربي
اذهب إلى:تصفح، ابحث

أبيات قصيدة سماء كصدر الباز والأرض تحته لـ الثعالبي

اقتباس من قصيدة سماء كصدر الباز والأرض تحته لـ الثعالبي

سماءٌ كصدرِ البازِ والأرضُ تحتَهُ

كأجنحةِ الطاووسِ فاشربْ أبا نصرِ

عقاراً كعينِ الديكِ تحلُو بمسمَعٍ

يؤدِّي غناءَ العندليبِ على قَدْرِ

شرح ومعاني كلمات قصيدة سماء كصدر الباز والأرض تحته

قصيدة سماء كصدر الباز والأرض تحته لـ الثعالبي وعدد أبياتها اثنان.

عن الثعالبي

عبد الملك بن محمد بن إسماعيل أبو منصور الثعالبي. من أئمة اللغة والأدب، من أهل نيسابور، كان فراءاً يخيط جلود الثعالب، فنسب إلى صناعته. واشتغل بالعلم والأدب فنبغ فيهما. وصنف الكتب الكثيرة الممتعة، منها: (يتيمة الدهر ـ ط) أربعة أجزاء في تراجم شعراء عصره، و (فقه اللغة ـ ط) ، و (سحر البلاغة ـ طـ) ، و (من غاب عنه المطرب ـ ط) ، (وغرر أخبار ملوك الفرس ـ ط) ، و (مكارم الأخلاق ـ ط) .[١]

  1. معجم الشعراء العرب

شارك هذه الصفحة:

تابع موسوعة الأدب العربي على شبكات التواصل الإجتماعي