سمح الخلائق مكراما ضريبته

من موسوعة الأدب العربي
اذهب إلى:تصفح، ابحث

أبيات قصيدة سمح الخلائق مكراما ضريبته لـ الحادرة

اقتباس من قصيدة سمح الخلائق مكراما ضريبته لـ الحادرة

سَمحَ الخَلائِقِ مِكراماً ضَريبَتُهُ

إِذا تَهَشَّمتَهُ لِلنائِلِ اِختالا

شرح ومعاني كلمات قصيدة سمح الخلائق مكراما ضريبته

قصيدة سمح الخلائق مكراما ضريبته لـ الحادرة وعدد أبياتها واحد.

عن الحادرة

? - 5 هـ / ? - 626 م قطبة بن أوس بن محصن بن جرول المازني الفزاري الغطفاني. شاعر جاهلي مخضرم مقل، يلقب ب أي الضخم أو الحويدرة، جمع محمد بن العباس اليزيدي ما بقي من شعره في ديوان.[١]

تعريف الحادرة في ويكيبيديا

الحادرة من شعراء الجاهلية المقلين، لقب بهذا اللقب لضخامة جسمه. له ديوان شعر جمعه محمد بن عباس اليزيدي. و«الحادرة» أو «الحويدرة» هو «المرتفع من الجبال» كذلك هو «الحسن السمين»، وهو لقب لحقه إثر قوله[٢]

  1. معجم الشعراء العرب
  2. الحادرة - ويكيبيديا

شارك هذه الصفحة:

تابع موسوعة الأدب العربي على شبكات التواصل الإجتماعي