سيروا إلى الأحزاب أعداء النبي

من موسوعة الأدب العربي
اذهب إلى:تصفح، ابحث

أبيات قصيدة سيروا إلى الأحزاب أعداء النبي لـ عمار بن ياسر

سيرُوا إلى الأحزابِ أعداءِ النبي

سيرُوا فخيرُ الناسِ أتباعُ علي

هذا أوانُ طابَ سلُّ المشرفي

وقودُنا الخيلَ وهزُّ السمهَرِي

شرح ومعاني كلمات قصيدة سيروا إلى الأحزاب أعداء النبي

قصيدة سيروا إلى الأحزاب أعداء النبي لـ عمار بن ياسر وعدد أبياتها أربعة.

عن عمار بن ياسر

عَمَّار بن ياسِر بن عامر الكناني المذحجي العنسي القحطاني، أبو اليقظان. صحابي، من الولاة الشجعان ذوي الرأي، وهو أحد السابقين إلى الإسلام والجهر به، هاجر إلى المدينة، وشهد بدراً وأحداً والخندق وبيعة الرضوان. وكان النبي (صلى الله عليه وسلم) يلقبه (الطيب المطيَّب) . وهو أول من بني مسجداً في الإسلام (بناه في المدينة وسماه قباء) وولاه عمر الكوفة، فأقام زمناً وعزله عنها. وشهد الجمل وصفين مع عليّ. وقتل في الثانية، وعمَر ثلاث وتسعون سنة. ينسب له 62 حديثاً.[١]

تعريف عمار بن ياسر في ويكيبيديا

عمار بن ياسر هو صحابي من موالي بني مخزوم ومن السابقين إلى الإسلام. كان أيضاً من المستضعفين الذين عُذّبوا ليتركوا دين الإسلام. قيل هاجر إلى الحبشة، كما هاجر إلى المدينة المنورة، وشارك مع النبي محمد في غزواته كلها. كما شارك بعد وفاة النبي محمد في حروب الردة، وقُطعت أُذنه في معركة اليمامة. ولاّه عمر بن الخطاب على الكوفة ثم عزله، وشارك في آخر عمره إلى جانب علي بن أبي طالب في حربه مع معاوية بن أبي سفيان إلى أن قُتل في وقعة صفين وهو يقاتل ضمن صفوف جيش علي ضد جيش معاوية.[٢]

  1. معجم الشعراء العرب
  2. عمار بن ياسر - ويكيبيديا

شارك هذه الصفحة:

تابع موسوعة الأدب العربي على شبكات التواصل الإجتماعي