شادن وجهه من البدر أوضا

من موسوعة الأدب العربي
اذهب إلى:تصفح، ابحث

أبيات قصيدة شادن وجهه من البدر أوضا لـ ماني الموسوس

اقتباس من قصيدة شادن وجهه من البدر أوضا لـ ماني الموسوس

شادِنٌ وَجهُهُ مِنَ البَدرِ أَوضا

بَعضُهُ في الجَمالِ يَعشِقُ بَعضا

بِأَبي مَن يُزَرفِنُ الصُدغَ بِالعَن

بَرِ في خَدِّهِ المُوَرَّدِ عَرضا

أَينَ لِلوَردِ مِثلُ وَردٍ بَخَدَّي

كَ إِذا ما قَطَفتَهُ صارَ غَضّا

لَيسَ يُعطيكَ ذاكَ مِنهُ سِوى الشَ

مِّ وَهَذا يُعطيكَ شَمّاً وَعَضّا

شرح ومعاني كلمات قصيدة شادن وجهه من البدر أوضا

قصيدة شادن وجهه من البدر أوضا لـ ماني الموسوس وعدد أبياتها أربعة.

عن ماني الموسوس

محمد بن القاسم أبو الحسن. شاعر من أهل مصر، قدم بغداد في العقد الأخير من القرن الثاني، واستقر بها حتى وفاته سنة 245 هـ. واتصل بأبي النواس وأبي تمام والمبرد وأنشدهم بعض شعره، وذلك عند إقامته في مدينة السلام. وهو من الشعراء المنسيين الذين كاد يمحى ذكرهم من الأدب القديم لولا بعض الأخبار القليلة التي وردت في الأغاني، وماني هو لقبه. والموسوسين من الشعراء هم من يتشبهون بما ليس فيهم استظرافا وتظرفا أو تعبيرا عن موقف أو طلبا للرزق.[١]

  1. معجم الشعراء العرب

شارك هذه الصفحة:

تابع موسوعة الأدب العربي على شبكات التواصل الإجتماعي