شجا قلبي غزال ذو

من موسوعة الأدب العربي
اذهب إلى:تصفح، ابحث

أبيات قصيدة شجا قلبي غزال ذو لـ عمار ذو كناز

اقتباس من قصيدة شجا قلبي غزال ذو لـ عمار ذو كناز

شَجا قَلبي غَزالٌ ذو

دَلالٍ واضِحُ السُنَّه

أَسيلُ الخَدِّ مَربوبٌ

وَفي مَنطِقِهِ غُنَّه

أَلا إِنَّ الغَواني قَد

بَرى جِسمي هَواهُنَّه

وَقالوا شَفَّكَ الحورُ

هَوىً قُلتُ لَهُم إِنَّه

وَلكِنّي عَلى ذاكَ

مُعَنّىً بِأَذاهُنَّه

أَراحَ اللَّهُ عَمّاراً

مِنَ الدُّنيا وَمِنهُنَّه

بَعيداتٍ قَريباتٍ

فَلا كانَ وَلا كُنَّه

فَقَد أَذهَلَ مِنّي العَق

لَ وَالقَلبَ شَجاهُنَّه

يُمَنّينَ الأَباطيلَ

وَيَجحَدنَ الَّذي قُلنَه

شرح ومعاني كلمات قصيدة شجا قلبي غزال ذو

قصيدة شجا قلبي غزال ذو لـ عمار ذو كناز وعدد أبياتها تسعة.

عن عمار ذو كناز

عمار بن عمرو بن عبد الأكبر يلقب ذا كِبار، الهمداني الكوفي. شاعر الكوفة أصالة وشهرة في الربع الأول من القرن الثاني الهجري. كان زنديقاً مولعاً بالشراب وقد حدَّ فيه مرات، وكان متهماً بالزندقة، نظم شعراً في العبث والمجون. وهو من أصحاب حمّاد الرواية. وكان الوليد بن يزيد مولعاً بشعره.[١]

  1. معجم الشعراء العرب

شارك هذه الصفحة:

تابع موسوعة الأدب العربي على شبكات التواصل الإجتماعي