شكرتك للنعمى فلما رميتني

من موسوعة الأدب العربي
اذهب إلى:تصفح، ابحث

أبيات قصيدة شكرتك للنعمى فلما رميتني لـ صريع الغواني

اقتباس من قصيدة شكرتك للنعمى فلما رميتني لـ صريع الغواني

شَكَرتُكَ لِلنُعمى فَلَمّا رَمَيتَني

بِصَدُّكَ تَأديباً شكَرتُكَ في الهَجرِ

فَعِندِيَ لِلتَأديبِ شُكرٌ وَلِلنَدى

وَإِن شِئتَ كانَ العَفوُ أَدنى إِلى الشُكرِ

إِذا ما اِلتَقاكَ المُستَليمُ بِعُذرِهِ

فَعَفوُكَ خَيرٌ مِن مَلامٍ عَلى عُذرِ

شرح ومعاني كلمات قصيدة شكرتك للنعمى فلما رميتني

قصيدة شكرتك للنعمى فلما رميتني لـ صريع الغواني وعدد أبياتها ثلاثة.

عن صريع الغواني

مسلم بن الوليد الأنصاري بالولاء أبو الوليد. شاعر غزِل، من أهل الكوفة نزل بغداد فاتصل بالرشيد وأنشده، فلقبه صريع الغواني فعرف به. قال المرزباني: اتصل بالفضل بن سهل فولاه بريد جرجان فاستمرّ إلى أن مات فيها. وقال التبريزي: هو مولى أسعد بن زرارة الخزرجي.! مدح الرشيد والبرامكة وداود بن يزيد بن حاتم ومحمد بن منصور صاحب ديوان الخراج ثم ذا الرياستين فقلده مظالم جرجان. وقال السهمي: قدم جرجان مع المأمون، ويقال إنه ولي قطائع جرجان وقبره بها معروف. وهو أول من أكثر من البديع في شعره وتبعه الشعراء فيه.[١]

  1. معجم الشعراء العرب

شارك هذه الصفحة:

تابع موسوعة الأدب العربي على شبكات التواصل الإجتماعي