صلى الإله عليه ما بدا قمر

من موسوعة الأدب العربي
اذهب إلى:تصفح، ابحث

أبيات قصيدة صلى الإله عليه ما بدا قمر لـ ابن الجياب الغرناطي

اقتباس من قصيدة صلى الإله عليه ما بدا قمر لـ ابن الجياب الغرناطي

صلى الإلهُ عليهِ ما بدا قَمَرٌ

ثم الرِّضا عن أبي بَكرٍ وعَن عُمَرِ

وسائرِ الآلِ والصحب الذين لهم

مآثرلإ لم تَزَل مَأثُورَةَ الخَبَرِ

شرح ومعاني كلمات قصيدة صلى الإله عليه ما بدا قمر

قصيدة صلى الإله عليه ما بدا قمر لـ ابن الجياب الغرناطي وعدد أبياتها اثنان.

عن ابن الجياب الغرناطي

علي بن محمد بن سليمان بن علي بن سليمان بن حسن الأنصاري الغرناطي، أبو الحسن، ابن الجياب. شاعر وأديب أندلسي غرناطي أنصاري، من شيوخ لسان الدين بن الخطيب، ولد في غرناطة، وبها نشأ وترعرع، وأخذ العلم عن مجموعة من علمائها الأفاضل، توفي بالطاعون في غرناطة، تاركاً الكثير من الشعر والنثر، جمع أغلبه تلميذه لسان الدين بن الخطيب.[١]

تعريف ابن الجياب الغرناطي في ويكيبيديا

أبو الحسن علي بن محمد بن سليمان بن علي بن سليمان بن حسن الأنصاري الغرناطي (673 - 749 هـ / 1274 - 1349 م)، المعروف بابن الجيّاب، هو شاعر وأديب ووزير أندلسي غرناطي أنصاري. ولد في غرناطة، وبها نشأ، وأخذ العلم عن مجموعة من علمائها. كان يترأس ديوان الكُتّاب بغرناطة.[٢]

شارك هذه الصفحة:

تابع موسوعة الأدب العربي على شبكات التواصل الإجتماعي