طمحت بأجفاني فأنسيتها الغمضا
أبيات قصيدة طمحت بأجفاني فأنسيتها الغمضا لـ ابن سهل الأندلسي
طَمَحتَ بِأَجفاني فَأَنسَيتَها الغُمضا
وَأَجنَيتَني مِن وَجنَتَيكَ هَوىً غَضّا
أَيَقبَلُ شَوقي سَلوَةً عَن مُقَبَّلٍ
يَسومُ خِتامَ الصَبرِ خاتَمُهُ فَضّا
أَموسى أَيا بَعضي وَكُلّي حَقيقَةً
وَلَيسَ مُجازاً قَولِيَ الكُلَّ وَالبَعضا
خَفَضتَ مَكاني إِذ جَزَمتَ وَسائِلي
فَكَيفَ جَمَعتَ الجَزمَ عِندِيَ وَالخَفضا
شَدَدتُ بِحَبلِ الشَمسِ مِنكَ أَنامِلي
لِحَظّي وَإِنَّ الحَظَّ يَقطَعُها عَضّا
شرح ومعاني كلمات قصيدة طمحت بأجفاني فأنسيتها الغمضا
قصيدة طمحت بأجفاني فأنسيتها الغمضا لـ ابن سهل الأندلسي وعدد أبياتها خمسة.
عن ابن سهل الأندلسي
إبراهيم بن سهل الإشبيلي أبو إسحاق. شاعر غزل، من الكتّاب، كان يهودياً وأسلم فتلقّى الأدب وقال الشعر فأجاده، أصله من إشبيلية، وسكن سبتة بالمغرب الأقصى. وكان مع ابن خلاص والي سبتة في زورق فانقلب بهما فغرقا.[١]
تعريف ابن سهل الأندلسي في ويكيبيديا
أبو إسحاق إبراهيم بن سهل الإسرائيلي الإشبيلي (605 هـ / 1208 - 649 هـ / 1251)، من أسرة ذات أصول يهودية. شاعر كاتب، ولد في إشبيلية واختلف إلى مجالس العلم والأدب فيها.[٢]
- ↑ معجم الشعراء العرب
- ↑ ابن سهل الأندلسي - ويكيبيديا