ظللنا ببرقاء اللهيم تلفنا

من موسوعة الأدب العربي
اذهب إلى:تصفح، ابحث

أبيات قصيدة ظللنا ببرقاء اللهيم تلفنا لـ النابغة الذبياني

اقتباس من قصيدة ظللنا ببرقاء اللهيم تلفنا لـ النابغة الذبياني

ظَلَلنا بِبَرقاءِ اللُهَيمِ تَلُفُّنا

قَبولٌ نَكادُ مِن ظِلالَتِها نُمسي

شرح ومعاني كلمات قصيدة ظللنا ببرقاء اللهيم تلفنا

قصيدة ظللنا ببرقاء اللهيم تلفنا لـ النابغة الذبياني وعدد أبياتها واحد.

عن النابغة الذبياني

زياد بن معاوية بن ضباب الذبياني الغطفاني المضري، أبو أمامة. شاعر جاهلي من الطبقة الأولى، من أهل الحجاز، كانت تضرب له قبة من جلد أحمر بسوق عكاظ فتقصده الشعراء فتعرض عليه أشعارها. وكان الأعشى وحسان والخنساء ممن يعرض شعره على النابغة. كان حظياً عند النعمان بن المنذر، حتى شبب في قصيدة له بالمتجردة (زوجة النعمان) فغضب منه النعمان، ففر النابغة ووفد على الغسانيين بالشام، وغاب زمناً. ثم رضي عنه النعمان فعاد إليه. شعره كثير وكان أحسن شعراء العرب ديباجة، لا تكلف في شعره ولا حشو. عاش عمراً طويلاً.[١]

تعريف النابغة الذبياني في ويكيبيديا

النابغة الذبياني (؟؟؟ -18 ق.هـ/؟؟؟ -605 م). شاعر. له قصيدة يعدها البعض من المعلقات، ومطلعها:[٢]

شارك هذه الصفحة:

تابع موسوعة الأدب العربي على شبكات التواصل الإجتماعي