ظل السلامي يهجوني فقلت له

من موسوعة الأدب العربي
اذهب إلى:تصفح، ابحث

أبيات قصيدة ظل السلامي يهجوني فقلت له لـ أبو دلف الينبوعي

اقتباس من قصيدة ظل السلامي يهجوني فقلت له لـ أبو دلف الينبوعي

ظلّ السلاميّ يهجوني فقلت له

حييت قلبي ومعشوقي وأستاذي

إن لم تكن ذاكراً بالريّ صحبتنا

فاذكر ضراطك من تحتي ببغداذِ

شرح ومعاني كلمات قصيدة ظل السلامي يهجوني فقلت له

قصيدة ظل السلامي يهجوني فقلت له لـ أبو دلف الينبوعي وعدد أبياتها اثنان.

عن أبو دلف الينبوعي

مسعر بن مهلهل الخزرجي الينبوعي، أبو دلف. شاعر رحالة، كثير الملَح، تجاوز التسعين من عمره متنقلاً في البلاد. وكان يتردد إلى الصاحب ابن عباد فيرتزق منه ويتزوّد كتبه في أسفاره رآه ابن النديم، حوالي سنة 377 وعرّفه بالجوّالة. له رسالة في أخبار رحلته إلى إيران الغربية والشمالية وأرمينية، كانت مخطوطتها في مكتبة (مشهد) ونشرت في القاهرة سنة 1952 ثم في موسكو 1960. وهو صاحب (القصيدة الساسانية) التي أولها: جفون دمعها يجري لطول الصد والهجر وتشتمل على مجموعة كبيرة من الكلمات (غير القاموسية) مما كان في عاميّة العصر العباسي، أوردها الثعالبي مشروحة.[١]

تعريف أبو دلف الينبوعي في ويكيبيديا

أبو دلف مسعر بن مهلهل الخزرجي الينبوعي شاعر ورحّالة ولد في مدينة ينبع القريبة من المدينة المنورة.[٢]

  1. معجم الشعراء العرب
  2. أبو دلف الينبوعي - ويكيبيديا

شارك هذه الصفحة:

تابع موسوعة الأدب العربي على شبكات التواصل الإجتماعي