ظهر الخفاء فقلت إن عاتبتها
أبيات قصيدة ظهر الخفاء فقلت إن عاتبتها لـ العباس بن الأحنف

ظَهَرَ الخَفاءُ فَقُلتُ إِن عاتَبتُها
كانَ العِتابُ لِوُدِّنا اِستِهلاكا
وَطَمِعتُ أَن تَبقى المَوَدَّةٌ بَينَنا
مَوصولَةً فَتَرَكتُ ذاكَ لِذاكا
شرح ومعاني كلمات قصيدة ظهر الخفاء فقلت إن عاتبتها
قصيدة ظهر الخفاء فقلت إن عاتبتها لـ العباس بن الأحنف وعدد أبياتها اثنان.
عن العباس بن الأحنف
العبّاس بن الأحنف بن الأسود، الحنفي (نسبة إلى بني حنيفة) ، اليمامي، أبو الفضل. شاعر غَزِل رقيق، قال فيه البحتري: أغزل الناس، أصله من اليمامة بنجد، وكان أهله في البصرة وبها مات أبوه ونشأ ببغداد وتوفي بها، وقيل بالبصرة. خالف الشعراء في طرقهم فلم يمدح ولم يَهجُ بل كان شعره كله غزلاً وتشبيباً، وهو خال إبراهيم بن العباس الصولي، قال في البداية والنهاية: أصله من عرب خراسان ومنشأه ببغداد.[١]
تعريف العباس بن الأحنف في ويكيبيديا
أبو الفضل العباس بن الأحنف الحنفي اليمامي النجدي, شاعر عربي عباسي وُلِد في اليمامة بِنجد وعِندما مات والده انتقل من نجد إلى بغداد ونشأ بِها وعاش مُتنقلاً ما بين بغداد وخراسان.[٢]
- ↑ معجم الشعراء العرب
- ↑ العَبّاسِ بنِ الأَحنَف - ويكيبيديا