عجبا للمطمئنين بدنيا

من موسوعة الأدب العربي
اذهب إلى:تصفح، ابحث

أبيات قصيدة عجبا للمطمئنين بدنيا لـ ابن علوي الحداد

اقتباس من قصيدة عجبا للمطمئنين بدنيا لـ ابن علوي الحداد

عَجَباً لِلمُطمَئِنّينَ بِدُنيا

لَيسَ فيها إِلى البَقاءِ سَبيلُ

حَشَيتَ بِالمُنَغَّصاتِ وما فيها

يا أَخي مِنَ السُرورِ فَتيلُ

شرح ومعاني كلمات قصيدة عجبا للمطمئنين بدنيا

قصيدة عجبا للمطمئنين بدنيا لـ ابن علوي الحداد وعدد أبياتها اثنان.

عن ابن علوي الحداد

عبد الله بن علوي بن محمد بن أحمد المهاجر بن عيسى الحسيني الحضرمي المعروف بالحداد أو الحدادي باعلوي. فاضل من أهل تريم (بحضرموت) مولده في (السير) من ضواحيها، ووفاته في (الحاوي) ودفن في تريم. كان كفيفاً، ذهب الجدري ببصره طفلاً، واضطهده اليافعيون حكام تريم فكان ذلك سبب انتقاله إلى الحاوي. له رسائل وكتب منها (عقيدة التوحيد) و (الدعوة التامة والتذكرة العامة -ط) ، (تبصره الولي بطريقة السادة بني علوي) ، و (المسائل الصوفية) . وجمع تلميذه أحمد بن عبد الكريم الشجار الإحسائي، طائفة من كلامه في كتاب سماه (تثبيت الفؤاد -ط) .[١]

  1. معجم الشعراء العرب

شارك هذه الصفحة:

تابع موسوعة الأدب العربي على شبكات التواصل الإجتماعي