عجبا من تماسك الأفلاك
من موسوعة الأدب العربي
أبيات قصيدة عجبا من تماسك الأفلاك لـ الثعالبي
عجباً من تماسُكِ الأفلاكِ
ومساغِ الزُّلالِ في الأحناكِ
وثباتِ الجبالِ بعدَ زوالِ ال
طودِ ذي الطَّولِ مالك الأملاكِ
فلسانُ الزمانِ شاكٍ وطرفُ ال
دهرِ باكٍ والرزءُ في الملكِ ناكِ
شرح ومعاني كلمات قصيدة عجبا من تماسك الأفلاك
قصيدة عجبا من تماسك الأفلاك لـ الثعالبي وعدد أبياتها ثلاثة.
عن الثعالبي
عبد الملك بن محمد بن إسماعيل أبو منصور الثعالبي. من أئمة اللغة والأدب، من أهل نيسابور، كان فراءاً يخيط جلود الثعالب، فنسب إلى صناعته. واشتغل بالعلم والأدب فنبغ فيهما. وصنف الكتب الكثيرة الممتعة، منها: (يتيمة الدهر ـ ط) أربعة أجزاء في تراجم شعراء عصره، و (فقه اللغة ـ ط) ، و (سحر البلاغة ـ طـ) ، و (من غاب عنه المطرب ـ ط) ، (وغرر أخبار ملوك الفرس ـ ط) ، و (مكارم الأخلاق ـ ط) .[١]
- ↑ معجم الشعراء العرب