عشنا إلى أن رأينا في الهوى عجبا

من موسوعة الأدب العربي
اذهب إلى:تصفح، ابحث

أبيات قصيدة عشنا إلى أن رأينا في الهوى عجبا لـ الباخرزي

اقتباس من قصيدة عشنا إلى أن رأينا في الهوى عجبا لـ الباخرزي

عِشنا إلى أنْ رأَينا في الهوى عَجَبا

كلَّ الشهورِ وفي الأمثال عِشْ رَجبَا

أَليسَ من عَجبٍ أني ضحى ارتْحَلوا

أوقدتُ من ماءِ دَمعي في الحَشا لَهَبا

وأنَّ أجفانَ عَيني أمطرَتْ وَرِقاً

وأنَّ ساحةَ خَدِّي أنبتَتْ ذَهَبَا

وإنْ تلهّبَ بَرقٌ من جَوانبِهمْ

توقّدَ الشّوقُ في جَنْبيَّ والْتَهبا

كأنَّ ما انْعقَّ عنهُ من مُعَصْفرِهِ

قميصُ يوسُفَ غشَّوْهُ دماً كَذِباً

شرح ومعاني كلمات قصيدة عشنا إلى أن رأينا في الهوى عجبا

قصيدة عشنا إلى أن رأينا في الهوى عجبا لـ الباخرزي وعدد أبياتها خمسة.

عن الباخرزي

علي بن الحسن بن علي بن أبي الطيب الباخرزي أبو الحسن. أديب من الشعراء الكتاب، من أهل باخرز من نواحي نيسابور. تعلم بها وبنيسابور، وقام برحلة واسعة في بلاد فارس والعراق. وقتل في مجلس أنس بباخرز. كان من كتاب الرسائل، وله علم بالفقه الحديث. اشتهر بكتابه (دمية القصر وعصرة أهل العصر - ط) وهو ذيل ليتيمة الدهر للثعالبي. وله (ديوان شعر - ط) في مجلد كبير - خ) في المستنصرية ببغداد (الرقم 1304) .[١]

  1. معجم الشعراء العرب

شارك هذه الصفحة:

تابع موسوعة الأدب العربي على شبكات التواصل الإجتماعي