علق نفيس من الدنيا فجعت به

من موسوعة الأدب العربي
اذهب إلى:تصفح، ابحث

أبيات قصيدة علق نفيس من الدنيا فجعت به لـ إبراهيم بن العباس الصولي

اقتباس من قصيدة علق نفيس من الدنيا فجعت به لـ إبراهيم بن العباس الصولي

عِلق نَفيس من الدُّنيا فُجعتُ بِهِ

أفضى إِلَيهِ الرَّدى في حَومَة القَدَرِ

أَأَنزَلتكَ المَنايا أَم نَزَلتَ بِها

وَكانَ بَيتُك بَين الشَّمسِ وَالقَمرِ

وَيحَ المَنايا أَما تَنفَكُّ أَسهُمُها

مُعَلَّقاتٍ بِصدرِ القوس وَالوترِ

شرح ومعاني كلمات قصيدة علق نفيس من الدنيا فجعت به

قصيدة علق نفيس من الدنيا فجعت به لـ إبراهيم بن العباس الصولي وعدد أبياتها ثلاثة.

عن إبراهيم بن العباس الصولي

إبراهيم بن العباس بن محمد بن صول أبو إسحاق. كاتب العراق في عصره، أصله من خراسان، وكان جده محمد من رجال الدولة العباسية ودعاتها، ونشأ إبراهيم في بغداد فتأدب فيها، وقربه الخلفاء، فكان كاتباً للمعتصم والواثق والمتوكل. وتنقل في الأعمال والدواوين إلى أن مات، متقلداً ديوان الضياع والنفقان بسامراء. قال دعبل الشاعر: لو تكسب إبراهيم بن العباس بالشعر لتركنا في غير شيء. وكان يدعي خؤولة العباس بن الأحنف الشاعر. له (ديوان رسائل) و (ديوان شعر) و (كتاب الدولة) و (كتاب العطر) و (كتاب الطبخ) .[١]

  1. معجم الشعراء العرب

شارك هذه الصفحة:

تابع موسوعة الأدب العربي على شبكات التواصل الإجتماعي