غراء في فرعها ليل على قمر

من موسوعة الأدب العربي
اذهب إلى:تصفح، ابحث

أبيات قصيدة غراء في فرعها ليل على قمر لـ صريع الغواني

اقتباس من قصيدة غراء في فرعها ليل على قمر لـ صريع الغواني

غَرّاءُ في فَرعِها لَيلٌ عَلى قَمَر

عَلى قَضيبٍ عَلى دَعصِ النَقا الدَهَسِ

أَزكى مِنَ المِسكِ أَنفاساً وَبَهجَتُها

أَرَقُّ ديباجَةً مِن رِقَّةِ النَفَسِ

كَأَنَّ قَلبي وِشاحاها إِذا خَطَرَت

وَقَلبُها قُلبُها في الصَمتِ وَالخَرَسِ

تَجري مَحَبَّتُها في قَلبِ عاشِقِها

جَريَ السَلامَةِ في أَعضاءِ مُنتَكِسِ

شرح ومعاني كلمات قصيدة غراء في فرعها ليل على قمر

قصيدة غراء في فرعها ليل على قمر لـ صريع الغواني وعدد أبياتها أربعة.

عن صريع الغواني

مسلم بن الوليد الأنصاري بالولاء أبو الوليد. شاعر غزِل، من أهل الكوفة نزل بغداد فاتصل بالرشيد وأنشده، فلقبه صريع الغواني فعرف به. قال المرزباني: اتصل بالفضل بن سهل فولاه بريد جرجان فاستمرّ إلى أن مات فيها. وقال التبريزي: هو مولى أسعد بن زرارة الخزرجي.! مدح الرشيد والبرامكة وداود بن يزيد بن حاتم ومحمد بن منصور صاحب ديوان الخراج ثم ذا الرياستين فقلده مظالم جرجان. وقال السهمي: قدم جرجان مع المأمون، ويقال إنه ولي قطائع جرجان وقبره بها معروف. وهو أول من أكثر من البديع في شعره وتبعه الشعراء فيه.[١]

  1. معجم الشعراء العرب

شارك هذه الصفحة:

تابع موسوعة الأدب العربي على شبكات التواصل الإجتماعي