غنى لنا هزارنا وانثنت

من موسوعة الأدب العربي
اذهب إلى:تصفح، ابحث

أبيات قصيدة غنى لنا هزارنا وانثنت لـ سهل بن مالك

اقتباس من قصيدة غنى لنا هزارنا وانثنت لـ سهل بن مالك

غَنّى لَنا هَزارُنا وَاِنثَنَت

نَجمَتُنا نَجمَتُنا فَاِنكَمَلَ الحُسنُ

وَأَبرَزَ الدَّهرُ لَنا مِنهُما

حَمامَةً طارَحَها غُصنُ

شرح ومعاني كلمات قصيدة غنى لنا هزارنا وانثنت

قصيدة غنى لنا هزارنا وانثنت لـ سهل بن مالك وعدد أبياتها اثنان.

عن سهل بن مالك

سهل بن مالك

تعريف وتراجم لـ سهل بن مالك

سهل بن مالك سهل بْن مالك بْن عبيد بْن قيس وقيل: سهل بْن عبيد بْن قيس، ولا يصح سهل بْن عبيد، ولا سهل بْن مالك، ولا يثبت لأحدهما صحبة، ولا رؤية ولا رواية، يقال: إنه حجازي، سكن المدينة، قيل: إنه أخو كعب بْن مالك. لم يرو عنه إلا ابنه مالك بْن سهل، أو ابنه يوسف بْن سهل، حديثه يدور عَلَى خَالِد بْن عمرو القرشي، وهو منكر الحديث، متروكه، وحديثه في فضل أَبِي بكر، وعمر وغيرهما، قاله أَبُو عمر. وقال ابن منده، وَأَبُو نعيم: سهل بْن مالك، يقال: إنه أخو كعب بْن مالك، روى عنه ابنه يوسف: أن النَّبِيّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لما رجع من حجة الوداع صعد المنبر، فحمد اللَّه وأثنى عليه، ثم قال: " أيها الناس، إني راض عن أَبِي بكر الصديق، وَإِن أبا بكر لم يسؤني قط، فاعرفوا له ذلك، أيها الناس، إني راض عن عمر، وعثمان، وعلي، وطلحة، والزبير، وسعد، وعبد الرحمن بْن عوف، والمهاجرين الأولين، فاعرفوا ذلك لهم، أيها الناس، إن اللَّه عَزَّ وَجَلَّ قد غفر لأهل بدر والحديبية، أيها الناس، احفظوني في أصحابي وأصهاري، وَإِذا مات أحد من المسلمين، فقولوا فيه خيرًا ". أخرجه الثلاثة.

أسد الغابة في معرفة الصحابة - عز الدين ابن الأثير.

 

 

سَهْلُ بْنُ مَالِكِ بْنِ أَبِي كَعْبِ بْنِ الْقَيْنِ بْنِ كَعْبِ بْنِ سَوَّادِ بْنِ غَنْمِ بْنِ كَعْبِ بْنِ سَلَمَةَ أَخُو كَعْبِ بْنِ مَالِكٍ

حَدَّثَنَا الْحُسَيْنُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ، نا عَلِيُّ بْنُ عَبْدَةَ، نا خَالِدُ بْنُ عَمْرٍو مِنْ بَنِي سَعِيدِ بْنِ الْعَاصِ، نا سَهْلُ بْنُ يُوسُفَ بْنِ سَهْلِ بْنِ مَالِكِ ابْنِ أَخِي كَعْبِ بْنِ مَالِكٍ الْأَنْصَارِيُّ عَنْ أَبِيهِ، عَنْ جَدِّهِ، سَمِعَ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لَمَّا انْصَرَفَ مِنْ حَجَّةِ الْوَدَاعِ يَقُولُ: «يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنِّي رَاضٍ عَنْ أَبِي بَكْرٍ وَعُمَرَ وَعُثْمَانَ وَعَلِيٍّ وَطَلْحَةَ وَالزُّبَيْرِ وَعَبْدِ الرَّحْمَنِ وَسَعْدٍ وَالْمُهَاجِرِينَ الْأَوَّلِينَ فَاعْرِفُوا ذَلِكَ لَهُمْ، يَا أَيُّهَا النَّاسُ احْفَظُونِي فِي أَصْحَابِي وَأَخْتَانِي وَأَصْهَارِي، يَا أَيُّهَا النَّاسُ لَا يَطْلُبَنَّكُمُ اللَّهُ بِمَظْلِمَةِ أَحَدٍ مِنْهُمْ فَإِنَّهَا لَا تُوهَبُ، يَا أَيُّهَا النَّاسُ ارْفَعُوا أَلْسِنَتَكُمْ عَنِ الْمُسْلِمِينَ» حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ بَيَانٍ الْخَلَّالُ، نا عَلِيُّ بْنُ عَبْدَةَ، نا خَالِدُ بْنُ عَمْرٍو، نا سَهْلُ بْنُ يُوسُفَ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ جَدِّهِ، أَنَّهُ سَمِعَ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لَمَّا انْصَرَفَ مِنْ حَجَّةِ الْوَدَاعِ يَقُولُ: «يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّ أَبَا بَكْرٍ لَمْ يَسُؤْنِي قَطُّ» ثُمَّ ذَكَرَ نَحْوَهُ

-معجم الصحابة - أبي الحسين عبد الباقي بن قانع البغدادي-

شارك هذه الصفحة:

تابع موسوعة الأدب العربي على شبكات التواصل الإجتماعي