فأحمل مسفوحا عليهم فلم يخم

من موسوعة الأدب العربي
اذهب إلى:تصفح، ابحث

أبيات قصيدة فأحمل مسفوحا عليهم فلم يخم لـ صخر بن عمرو السلمي

اقتباس من قصيدة فأحمل مسفوحا عليهم فلم يخم لـ صخر بن عمرو السلمي

فأَحمِلُ مَسفوحاً عليهم فلم يخِم

وقد عجزَت هُدلُ الشّفَاهِ عن الفَمِ

إذا حبسونا في مضيقٍ رَمَيتُهُم

بِقُرحَتِهِ وفارسٍ غيرِ محجمِ

شرح ومعاني كلمات قصيدة فأحمل مسفوحا عليهم فلم يخم

قصيدة فأحمل مسفوحا عليهم فلم يخم لـ صخر بن عمرو السلمي وعدد أبياتها اثنان.

عن صخر بن عمرو السلمي

صخر بن عمرو بن الحارث بن الشريد الرياحي السلمي، من بنى سليم بن منصور، من قيس عيلان. أخو الخنساء الشاعرة. كان من فرسان بن سليم وغزاتهم. جرح في غزوة له على بني أسد بن خزيمة، ومرض قريبا من الحول، وله في ذلك أبيات أولها: أرى أم صخر لا تمل عيادتي وملت سليمى مضجعي ومكاني وسليمى زوجته. ثم نتأت قطعة من جنبه، فأزيلت، فمات. وللخنساء شعر كثير في رثاء اخيها معاوية المقتول قبله. ومما قالت في صخر: وإن صخرا لتأتم الهداة به كأنه علم في رأسه نار[١]

تعريف صخر بن عمرو السلمي في ويكيبيديا

صخر بن عمرو الرياحي الخُفَافي السُلَمي، أخو الخنساء، كان من فرسان بني سُلَيم وشعرائهم، عاش في الجاهلية ولم يدرك الإسلام، وكان محبوباً في عشيرته شريفاً في قومه، وكان أبوه يأخذ بيده وبيد أخيه معاوية ويقول أنا أبو خيري مضر فتعترف له العرب بذلك.[٢]

شارك هذه الصفحة:

تابع موسوعة الأدب العربي على شبكات التواصل الإجتماعي