فأقسم لا يفارقني دوول

من موسوعة الأدب العربي
اذهب إلى:تصفح، ابحث

أبيات قصيدة فأقسم لا يفارقني دوول لـ زيد الخيل الطائي

اقتباس من قصيدة فأقسم لا يفارقني دوول لـ زيد الخيل الطائي

فَأقسم لا يُفارِقُني دَوولٌ

أَجولُ بِهِ إِذا كَثُرَ الضَرابُ

شرح ومعاني كلمات قصيدة فأقسم لا يفارقني دوول

قصيدة فأقسم لا يفارقني دوول لـ زيد الخيل الطائي وعدد أبياتها واحد.

عن زيد الخيل الطائي

زيد بن مهلهل بن منهب بن عبد رضا من طيء، أبو مُكنف. من أبطال الجاهلية. لقب زيد الخيل لكثرة خيله أو لكثرة طراده بها، كان طويلاً جسيماً، من أجمل الناس. وكان شاعراً محسناً، وخطيباً لسناً، موصوفاً بالكرم وله مهاجاة مع كعب بن زهير. أدرك الإسلام ووفد على النبي صلى الله عليه وسلم سنة 9 هـ في وفد طيء فأسلم وسر به الرسول صلى الله عليه وسلم وسماه (زيد الخير) . ومكث في المدينة سبعة أيام وأصابته حمى شديدة فخرج عائداً إلى نجد فنزل على ماء يقال له (فرده) فمات هناك.[١]

  1. معجم الشعراء العرب

شارك هذه الصفحة:

تابع موسوعة الأدب العربي على شبكات التواصل الإجتماعي