فأكثرت حسادي وأكثرت خلتي

من موسوعة الأدب العربي
اذهب إلى:تصفح، ابحث

أبيات قصيدة فأكثرت حسادي وأكثرت خلتي لـ الجاحظ

اقتباس من قصيدة فأكثرت حسادي وأكثرت خلتي لـ الجاحظ

فَأَكثَرتَ حُسّادي وَأَكثَرتَ خِلَّتي

وَكُنتَ وَحُسّادي قَليلَ وَخِلّاني

شرح ومعاني كلمات قصيدة فأكثرت حسادي وأكثرت خلتي

قصيدة فأكثرت حسادي وأكثرت خلتي لـ الجاحظ وعدد أبياتها واحد.

عن الجاحظ

عمرو بن بحر بن محبوب الكناني (ولاءً) الليثي أبو عثمان. كبير أئمة الأدب، ورئيس الفرقة الجاحظية من المعتزلة، مولده ووفاته بالبصرة فلج في آخر عمره. وكان مشوه الخلقة، مات والكتاب على صدره، قتلته مجلدات وقعت عليه. ولأبي حيان التوحيدي كتاب في أخباره سماه (تقريظ الجاحظ) اطلع عليه ياقوت وجمع محمد جبار المعيبد العراقي ما ظفر به متفرقاً من شعره في (رسالة - ط) . له تصانيف كثيرة منها: (الحيوان - ط) أربعة مجلدات، (البيان والتبيين -ط) ، (سحر البيان - ط) ، و (التاج - ط) ويسمى أخلاق الملوك، (والبخلاء -ط) وغيره الكثير.[١]

تعريف الجاحظ في ويكيبيديا

أبو عُثْمان عُمَرُو بن بَحر بن مَحْبُوبٌ بن فَزارَة اللَّيْثِيّ الْكِنَانِيّ الْبَصَرِيّ المعروف بالْجَاحِظ (159 هـ-255 هـ) أديب عربي كان من كبار أئمة الأدب في العصر العباسي، ولد في البصرة وتوفي فيها. وفي رسالة الجاحظ التي اشتهرت عنه مدح فيها نفسه حيث قال: «أنا رجل من بني كنانة، وللخلافة قرابة، ولي فيها شفعة، وهم بعد جنس وعصبة» كان ثمة نتوء واضحٌ في حدقتيه فلقب بالحدقي ولكنَّ اللقب الذي التصق به أكثر وبه طارت شهرته في الآفاق هو الجاحظ. عمّر الجاحظ نحو تسعين عامًا وترك كتبًا كثيرة يصعب عدها، وإن كان البيان والتبيين وكتاب الحيوان والبخلاء والمحاسن والأضداد أشهر هذه الكتب، كتب في علم الكلام والأدب والسياسة والتاريخ والأخلاق والنبات والحيوان والصناعة وغيرها. «الفلسفة هي أداة الضمائر وآلة الخواطر ونتائج العقل وأداة لمعرفة الأجناس والعناصر وعلم الأعراض والجواهر وعلل الأشخاص والصور واختلاف الأخلاق والطبائع والسجايا والغرائز.» قال ابن خلدون عند الكلام على علم الأدب: «وسمعنا من شيوخنا في مجالس التعليم أن أصول هذا الفن وأركانه أربعة كتب هي : أدب الكاتب لابن قتيبة، كتاب الكامل للمبرد، كتاب البيان والتبيين للجاحظ، وكتاب الأمالي لأبي علي القالي، وما سوى هذه الأربعة فتبع لها وفروع منها.»[٢]

  1. معجم الشعراء العرب
  2. الجاحظ - ويكيبيديا

شارك هذه الصفحة:

تابع موسوعة الأدب العربي على شبكات التواصل الإجتماعي