فؤادي بين أضلاعي غريب

من موسوعة الأدب العربي
اذهب إلى:تصفح، ابحث

أبيات قصيدة فؤادي بين أضلاعي غريب لـ مجنون ليلى

اقتباس من قصيدة فؤادي بين أضلاعي غريب لـ مجنون ليلى

فُؤادي بَينَ أَضلاعي غَريبُ

يُنادي مَن يُحِبُّ فَلا يُجيبُ

أَحاطَ بِهِ البَلاءُ فَكُلَّ يَومٍ

تُقارِعُهُ الصَبابَةُ وَالنَحيبُ

لَقَد جَلَبَ البَلاءَ عَلَيَّ قَلبي

فَقَلبي مُذ عَلِمتُ لَهُ جَلوبُ

فَإِن تَكُنِ القُلوبُ كَمِثلِ قَلبي

فَلا كانَت إِذاً تِلكَ القُلوبُ

شرح ومعاني كلمات قصيدة فؤادي بين أضلاعي غريب

قصيدة فؤادي بين أضلاعي غريب لـ مجنون ليلى وعدد أبياتها أربعة.

عن مجنون ليلى

قيس بن الملوح بن مزاحم العامري. شاعر غزل، من المتيمين، من أهل نجد. لم يكن مجنوناً وإنما لقب بذلك لهيامه في حب ليلى بنت سعد التي نشأ معها إلى أن كبرت وحجبها أبوها، فهام على وجهه ينشد الأشعار ويأنس بالوحوش، فيرى حيناً في الشام وحيناً في نجد وحيناً في الحجاز، إلى أن وجد ملقى بين أحجار وهو ميت فحمل إلى أهله.[١]

  1. معجم الشعراء العرب

شارك هذه الصفحة:

تابع موسوعة الأدب العربي على شبكات التواصل الإجتماعي