فؤادي في المحبة ميت حي

من موسوعة الأدب العربي
اذهب إلى:تصفح، ابحث

أبيات قصيدة فؤادي في المحبة ميت حي لـ عبد الرحمن العيدروس

اقتباس من قصيدة فؤادي في المحبة ميت حي لـ عبد الرحمن العيدروس

فؤادي في المحبة ميت حي

حبيب قد شواني أي شيّ

فلما أن بقيت به كفى

دعوت على الحبيب بحب ظبي

يعذبه بأنوا الجفاء

ليعلم كيفما نقض العهود

وما يلقى المحب من الوقود

فحب مهفهفا عذب الورود

فواصله وبالغ في صدودي

فكان أذن على نفسي داعائي

شرح ومعاني كلمات قصيدة فؤادي في المحبة ميت حي

قصيدة فؤادي في المحبة ميت حي لـ عبد الرحمن العيدروس وعدد أبياتها ستة.

عن عبد الرحمن العيدروس

عبد الرحمن بن مصطفى العيدروس الحسيني. أديب، شاعر متصوف، فاضل، من اهل حضرموت. ولد بها في (تريم) وتوفي بمصر. له تصانيف كثيرة منها: (لطائف الجود في مسألة وحدة الوجود-خ) رسالة، و (تنميق الأسفار-ط) جمع فيه ما جرى له مع بعض الأدباء في أسفاره، و (تنميق السفر-ط) فيما جرى عليه وله بمصر و (ديوان ترويح البال وتهييج البلبال-ط) ، و (العرف العاطر في معرفة الخواطر) منظومة.[١]

تعريف عبد الرحمن العيدروس في ويكيبيديا

عبد الرحمن بن مصطفى العيدروس (1135 - 1192 هـ) شيخ وشاعر متصوف من آل البيت النبوي من بلاد حضرموت باليمن. كان له صيت واسع ومكانة محترمة ولا ترد له شفاعة. رحل إلى كثير من الأقطار، إلى الهند والحجاز ومصر وفلسطين وسوريا وتركيا، واستقر بمصر بعد حياة طويلة مليئة بالكفاح والدعوة والسياحة.[٢]

شارك هذه الصفحة:

تابع موسوعة الأدب العربي على شبكات التواصل الإجتماعي