فإن أبا معرض إذ حسا

من موسوعة الأدب العربي
اذهب إلى:تصفح، ابحث

أبيات قصيدة فإن أبا معرض إذ حسا لـ الأقيشر الأسدي

اقتباس من قصيدة فإن أبا معرض إذ حسا لـ الأقيشر الأسدي

فَإِنَّ أَبا مُعرِضٍ إِذ حَسا

مِنَ الراحِ كَأساً عَلى المِنبَرِ

خَطيبٌ لَبيبٌ أَبو مُعرِضٍ

فَإِن ليمَ في الخَمرِ لَم يَصبِرِ

أَحَلَّ الحَرامَ أَبو مُعرِضٍ

فَصارَ خَليعاً عَلى المَكبَرِ

يُجِلُّ اللِئامَ وَيَلحى الكِرام

وَإِن أَقصروا عَنهُ لَم يُقصِرِ

شرح ومعاني كلمات قصيدة فإن أبا معرض إذ حسا

قصيدة فإن أبا معرض إذ حسا لـ الأقيشر الأسدي وعدد أبياتها أربعة.

عن الأقيشر الأسدي

المغيرة بن عبد الله بن مُعرض، الأسدي، أبو معرض. شاعر هجاء، عالي الطبقة من أهل بادية الكوفة، كان يتردد إلى الحيرة. ولد في الجاهلية ونشأ في أول الإسلام وعاش وعّمر طويلاً وكان (عثمانياً) من رجال عثمان بن عفان (رضي الله عنه) ، وأدرك دولة عبد الملك بن مروان وقتل بظاهر الكوفة خنقاً بالدخان. لُقّب بالأقيشر لأنه كان أحمر الوجه أَقشر وكان يغضب إذا دُعي به، قال المرزباني: هو أحد مُجّان الكوفة وشعرائهم، هجا عبد الملك ورثى مصعب بن الزبير.[١]

تعريف الأقيشر الأسدي في ويكيبيديا

أبو معرض المغيرة بن عبد الله بن الأسود يعرف عمومًا بـالأُقَيْشر الأسدي (؟ - 700) شاعر عربي من أهل القرن السابع الميلادي. اختلف الرواة في انتمائه. فمنهم من يقول إنه جاهلي ونشأ في الإسلام ومنهم من يراه جاهليًا وحامل لواء بني أسد. لقّب بالأُقَـيْشر لحمرة وجهه وكان يغضب، إذا دُعي به. أصل من ناحية الكوفة، وكان كثير الشراب في حانات الحيرة. هو شاعر هجّاء، عالي الطبقة. قُتل بظاهر الكوفة خنقًا بالدخان.[٢]

شارك هذه الصفحة:

تابع موسوعة الأدب العربي على شبكات التواصل الإجتماعي