فإن تحبسوني تحبسوا ذا وليدة
أبيات قصيدة فإن تحبسوني تحبسوا ذا وليدة لـ سحيم
فإِن تَحبِسوني تَحبِسوا ذا وَليدَةٍ
وإِن تُطلِقوني تُطلِقوا أَسَداً وَردا
وَما الحَبسُ إِلّا ظِلُّ بَيتٍ سَكَنتُهُ
وَما الجَلدُ إِلّا جلدَةُ قارَنَت جِلدا
شرح ومعاني كلمات قصيدة فإن تحبسوني تحبسوا ذا وليدة
قصيدة فإن تحبسوني تحبسوا ذا وليدة لـ سحيم وعدد أبياتها اثنان.
عن سحيم
سحيم
سحيم سحيم بالحاء المهملة. أخبرنا أَبُو يَاسِرِ بْنُ هِبَةِ اللَّهِ بِإِسْنَادِهِ، عن عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أَحْمَدَ بْنِ حَنْبَلٍ، حَدَّثَنِي أَبِي، أخبرنا مُوسَى بْنُ دَاوُدَ، أخبرنا ابْنُ لَهِيعَةَ، عن أَبِي الزُّبَيْرِ، قَالَ: " سَأَلْتُ جَابِرًا عن الْقَتِيلِ الَّذِي قُتِلَ فَأَذَّنَ فِيهِ سُحَيْمٌ، فَقَالَ جَابِرٌ: أَمَرَ رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ سُحَيْمًا أَنْ يُؤَذِّنَ فِي النَّاسِ أَنْ لا يَدْخُلَ الْجَنَّةَ إِلا مُؤْمِنٌ، قَالَ جَابِرٌ: وَلا أَعْلَمُهُ قَتَلَ أَحَدًا ". أَخْرَجَهُ أَبُو مُوسَى
أسد الغابة في معرفة الصحابة - عز الدين ابن الأثير.