فإن تكن الأمارة عنك زالت

من موسوعة الأدب العربي
اذهب إلى:تصفح، ابحث

أبيات قصيدة فإن تكن الأمارة عنك زالت لـ عروة بن أذينة

اقتباس من قصيدة فإن تكن الأمارة عنك زالت لـ عروة بن أذينة

فَإِن تَكُنِ الأُمارَةُ عَنكَ زالَت

فَإِنَّكَ لِلمُغيرَةِ وَالوَليدِ

وَقَد مَرَّ الَّذي أَصبَحتَ فيهِ

عَلى مَروانَ ثُمَّ عَلى سَعيدِ

شرح ومعاني كلمات قصيدة فإن تكن الأمارة عنك زالت

قصيدة فإن تكن الأمارة عنك زالت لـ عروة بن أذينة وعدد أبياتها اثنان.

عن عروة بن أذينة

عروة بن يحيى بن مالك بن الحارث الليثي. شاعر غزل مقدم، من أهل المدينة، وهو معدود من الفقهاء والمحدثين أيضاً، ولكن الشعر أغلب عليه. وهو القائل: لقد علمت وما الإسراف من خلقي أن الذي هو رزقي سوف يأتيني أسعى إليه فيعييني تَطلبه ولو قعدت أتاني لا يعنيني[١]

تعريف عروة بن أذينة في ويكيبيديا

أبو عامر عروة بن أذينة الليثي الكناني تابعي جليل وشاعر غزل وفخر وشريف مقدم من شعراء المدينة المنورة وهو معدود في الفقهاء والمحدثين وأحد ثقات أصحاب حديث رسول الله سمع من ابن عمر وروى عنه مالك بن أنس في الموطأ وعبيد الله بن عمر العدوي.[٢]

  1. معجم الشعراء العرب
  2. عروة بن أذينة - ويكيبيديا

شارك هذه الصفحة:

تابع موسوعة الأدب العربي على شبكات التواصل الإجتماعي