فسل هوى من لا يؤاتيك وده
أبيات قصيدة فسل هوى من لا يؤاتيك وده لـ عدي بن الرقاع العاملي
فَسَلِّ هَوى مَن لا يُؤاتيكَ وُدُّهُ
بِآدَمَ شَهمٍ لا حُلُوٌّ وَلا صَعبُ
كَأَنّي وَمَنقوشاً مِنَ المَيسِ قاتِراً
وَأَبدانِ مَكبونٍ تَحَلَّبَهُ عَضبُ
عَلى أَخدَرِيٍّ لَحمُهُ بِسَراتِهِ
مُذَكّى فَتاءٍ مِن ثَلاثٍ لَهُ شُربُ
فَلا هُنَّ بِالبُهمى وَإِيّاهُ إِذ شَتا
جَنوبَ أَراشٍ فَاللَهالَهُ فَالعَجبُ
شَباطاً وَكانونَينِ حَتّى تَعَذَّرَت
عَلَيهِنَّ في نيسانَ باقِيَةٌ شُربُ
شرح ومعاني كلمات قصيدة فسل هوى من لا يؤاتيك وده
قصيدة فسل هوى من لا يؤاتيك وده لـ عدي بن الرقاع العاملي وعدد أبياتها خمسة.
عن عدي بن الرقاع العاملي
بن مالك بن عدي بن زيد بن مالك بن عدي بن الرقاع من عاملة. شاعر كبير، من أهل دمشق، يكنى أبا داود. كان معاصراً لجرير، مهاجياً له، مقدماً عند بني أمية، مدّاحاً لهم، خاصة بالوليد بن عبد الملك. لقبه ابن دريد في كتاب الاشتقاق بشاعر أهل الشام، مات في دمشق وهو صاحب البيت المشهور: تزجي أغنّ كَأن إبرة روقه قلم أصاب من الدواة مدادها[١]
تعريف عدي بن الرقاع العاملي في ويكيبيديا
عدي بن الرقاع العاملي، توفي في العام 95 هـ / 714 م، شاعر كبير من بني عاملة سكن دمشق، يكنى أبا داود. كان معاصراً لجرير، مهاجياً له، مقدماً عند بني أمية، مدّاحاً لهم، خاصة بالوليد بن عبد الملك. لقبه ابن دريد في كتاب الاشتقاق بشاعر أهل الشام.[٢]
- ↑ معجم الشعراء العرب
- ↑ عدي بن الرقاع العاملي - ويكيبيديا