فكأنما اشتملت مواقي عينه

من موسوعة الأدب العربي
اذهب إلى:تصفح، ابحث

أبيات قصيدة فكأنما اشتملت مواقي عينه لـ ابراهيم بن هرمة

اقتباس من قصيدة فكأنما اشتملت مواقي عينه لـ ابراهيم بن هرمة

فَكأَنَّما اِشتَمَلَت مَواقي عَينِهِ

يَومَ الفِراقِ عَلى يَبيسِ الخَمخَمِ

شرح ومعاني كلمات قصيدة فكأنما اشتملت مواقي عينه

قصيدة فكأنما اشتملت مواقي عينه لـ ابراهيم بن هرمة وعدد أبياتها واحد.

عن ابراهيم بن هرمة

أبو إسحاق إبراهيم بن علي بن سلمة بن عامر بن هرمة بن هذيل بن ربيع. ينتهي نسبه إلى الحارث بن فهر، وفهر أصل قريش، تربى في قبيلة تميم وهي من القبائل العربية الكبيرة في شرق الجزيرة، كان لها شأن في الجزيرة والإسلام. شاعر مشهور من مخضرمي الدولتين الأموية والعباسية، ذكر الأصمعي أنه رآه ينشد الشعر بين يدي الرشيد. اتفق ابن الأعرابي والأصمعي: على أن الشعر ختم بابن هرمة وبخمسة من معاصريه إلا أن الأصمعي قدمه عليهم وكان يقول: ما يؤخره عن الفحول إلا قرب عهده وقد تنقل بين المدينة ودمشق وبغداد يمدح الخلفاء. له (ديوان -ط) ، ودفن بالبقيع بالمدينة.[١]

  1. معجم الشعراء العرب

شارك هذه الصفحة:

تابع موسوعة الأدب العربي على شبكات التواصل الإجتماعي