فلو أن نصرا أصلحت ذات بينها

من موسوعة الأدب العربي
اذهب إلى:تصفح، ابحث

أبيات قصيدة فلو أن نصرا أصلحت ذات بينها لـ زيد الخيل الطائي

اقتباس من قصيدة فلو أن نصرا أصلحت ذات بينها لـ زيد الخيل الطائي

فَلَو أَنَّ نَصراً أَصلَحَت ذاتَ بَينِها

لَضَحَّت رُوَيداً عَن مَطالِبِها عَمرُو

وَلَكِنَّ نَصراً أَدمَنَت وَتَخاذَلَت

وَقالوا عَمَرنا مِن مَحَبَّتِنا القَفرُ

فَإِن تَمنَعوا فَرتاجُ فَالعُمرُ مِنهُم

فَإِنَّ لَهُم ما بَينَ جُرثُمَ فَالغَفرُ

شرح ومعاني كلمات قصيدة فلو أن نصرا أصلحت ذات بينها

قصيدة فلو أن نصرا أصلحت ذات بينها لـ زيد الخيل الطائي وعدد أبياتها ثلاثة.

عن زيد الخيل الطائي

زيد بن مهلهل بن منهب بن عبد رضا من طيء، أبو مُكنف. من أبطال الجاهلية. لقب زيد الخيل لكثرة خيله أو لكثرة طراده بها، كان طويلاً جسيماً، من أجمل الناس. وكان شاعراً محسناً، وخطيباً لسناً، موصوفاً بالكرم وله مهاجاة مع كعب بن زهير. أدرك الإسلام ووفد على النبي صلى الله عليه وسلم سنة 9 هـ في وفد طيء فأسلم وسر به الرسول صلى الله عليه وسلم وسماه (زيد الخير) . ومكث في المدينة سبعة أيام وأصابته حمى شديدة فخرج عائداً إلى نجد فنزل على ماء يقال له (فرده) فمات هناك.[١]

  1. معجم الشعراء العرب

شارك هذه الصفحة:

تابع موسوعة الأدب العربي على شبكات التواصل الإجتماعي