فلو كنت شاهدها في الدجى
أبيات قصيدة فلو كنت شاهدها في الدجى لـ الشريف الرضي

فَلَو كُنتَ شاهِدَها في الدُجى
وَقَد ضَمَّها البَلَدُ الأَفيَحُ
إِذا ذَكَرَتكَ عَلى وِنيَةٍ
رَأَيتَ ذَفاريَّها تَنضَحُ
شرح ومعاني كلمات قصيدة فلو كنت شاهدها في الدجى
قصيدة فلو كنت شاهدها في الدجى لـ الشريف الرضي وعدد أبياتها اثنان.
عن الشريف الرضي
محمد بن الحسين بن موسى، أبو الحسن، الرضي العلوي الحسيني الموسوي. أشعر الطالبيين على كثرة المجيدين فيهم. مولده ووفاته في بغداد، انتهت إليه نقابة الأشراف في حياة والده وخلع عليه بالسواد وجدد له التقليد سنة 403 هـ. له ديوان شعر في مجلدين، وكتب منها: الحَسَن من شعر الحسين، وهو مختارات من شعر ابن الحجاج في ثمانية أجزاء، والمجازات النبوية، ومجاز القرآن، ومختار شعر الصابئ، ومجموعة ما دار بينه وبين أبي إسحاق الصابئ من الرسائل. توفي ببغداد ودفن بداره أولاً ثمّ نقل رفاته ليدفن في جوار الحسين رضي الله عنه، بكربلاء.[١]
تعريف الشريف الرضي في ويكيبيديا
أبو الحسن، السيد محمد بن الحسين بن موسى، ويلقب بالشريف الرضي (359 هـ - 406 هـ / 969 - 1015م) هو الرضي العلوي الحسيني الموسوي. شاعر وفقيه ولد في بغداد وتوفي فيها. عمل نقيباً للطالبيين حتى وفاته، وهو الذي جمع كتاب نهج البلاغة.[٢]
- ↑ معجم الشعراء العرب
- ↑ الشريف الرضي - ويكيبيديا