فما للنجوم الطالعات نحوسها

من موسوعة الأدب العربي
اذهب إلى:تصفح، ابحث

أبيات قصيدة فما للنجوم الطالعات نحوسها لـ مجنون ليلى

اقتباس من قصيدة فما للنجوم الطالعات نحوسها لـ مجنون ليلى

فَما لِلنُجومِ الطالِعاتِ نُحوسُها

عَلَيَّ أَما فيها الغَداةَ سُعودُ

أَلا لَيتَني قَد مِتُّ شَوقاً وَوَحشَةً

بِفَقدِكِ لَيلى وَالفُؤادُ عَميدُ

وَإِن تَبعُدي يا لَيلُ بِم أَسلُ عَنكُمُ

وَلَكِنَّ حُبّي وَالغَرامُ جَديدُ

وَإِن تَقرُبي يا لَيلُ وَالحُبُّ صادِقٌ

كَما كانَ يَنمو وَالنَوالُ بَعيدُ

وَإِن كانَ هَذا البُعدُ أُخلِفَ عَهدَكُم

فَحُبّي لَكُم حَتّى المَماتِ يَزيدُ

شرح ومعاني كلمات قصيدة فما للنجوم الطالعات نحوسها

قصيدة فما للنجوم الطالعات نحوسها لـ مجنون ليلى وعدد أبياتها خمسة.

عن مجنون ليلى

قيس بن الملوح بن مزاحم العامري. شاعر غزل، من المتيمين، من أهل نجد. لم يكن مجنوناً وإنما لقب بذلك لهيامه في حب ليلى بنت سعد التي نشأ معها إلى أن كبرت وحجبها أبوها، فهام على وجهه ينشد الأشعار ويأنس بالوحوش، فيرى حيناً في الشام وحيناً في نجد وحيناً في الحجاز، إلى أن وجد ملقى بين أحجار وهو ميت فحمل إلى أهله.[١]

  1. معجم الشعراء العرب

شارك هذه الصفحة:

تابع موسوعة الأدب العربي على شبكات التواصل الإجتماعي