في ليلة سدكت بالأرض فحمتها

من موسوعة الأدب العربي
اذهب إلى:تصفح، ابحث

أبيات قصيدة في ليلة سدكت بالأرض فحمتها لـ الرصافي البلنسي

اقتباس من قصيدة في ليلة سدكت بالأرض فحمتها لـ الرصافي البلنسي

في لَيلَةٍ سَدِكَت بِالأَرضِ فَحمَتُها

وَالجَوُّ أَزرَقُ وَقّادُ المَصابيحِ

وَدَّعتُهُ وَكِلانا واضِعٌ يَدَهُ

عَلى حَشاً بِسَمومِ الشَوقِ مَلفوحِ

ما طِبتُ بِالعَيشِ نَفساً بَعدَ فُرقَتِها

وَالعَيشُ ما بَينَ مَذمومٍ وَمَمدوحِ

شرح ومعاني كلمات قصيدة في ليلة سدكت بالأرض فحمتها

قصيدة في ليلة سدكت بالأرض فحمتها لـ الرصافي البلنسي وعدد أبياتها ثلاثة.

عن الرصافي البلنسي

محمد بن غالب الرفاء الرصافي أبو عبد الله البلنسي. شاعر وقته في الأندلس، وأصله من رصافة بلنسية وإليها نسبته. كان يرفأ الثياب ترفعاً عن التكسب بشعره. وعرفه صاحب (المعجب) بالوزير الكاتب، أقام مدة بغرناطة، وسكن مالقة وتوفي بها. له ديوان شعر.[١]

تعريف الرصافي البلنسي في ويكيبيديا

الرصافي البلنسي محمد بن غالب الرصافي المكنى بأبي عبد الله شاعر أندلسي، ولد في رصافة بلنسية فهو رصافي بلنسي وتكاد النسبتان ان تكونا نسبة واحدة وتوفى يوم الثلاثاء التاسع من شهر رمضان سنة 572 هـ/ 1177م، وكان يعمل رفّاءا حيث أشتغل بيده ترفعا عن الكسب من الشعر.[٢]

شارك هذه الصفحة:

تابع موسوعة الأدب العربي على شبكات التواصل الإجتماعي