قد أصبح الدهر يجلو منظرا حسنا

من موسوعة الأدب العربي
اذهب إلى:تصفح، ابحث

أبيات قصيدة قد أصبح الدهر يجلو منظرا حسنا لـ حيدر الحلي

اقتباس من قصيدة قد أصبح الدهر يجلو منظرا حسنا لـ حيدر الحلي

قد أصبحَ الدهرُ يجلو منظراً حسنا

من ليلةٍ طوقتْ جيدَ العُلى مننا

إلى كريمكَ قد زفَّتْ كريمتُه

فزفَّت الدهرَ والإِقبالَ واليمنا

لقد غدتْ بهم الزوراء لابسةً

ثوباً من الزهو فيه فاخرتْ عدنا

يا بن الذين يبارون الصَبا كرماً

والروضَ خلقاً وأطراف القنا لسنا

شرح ومعاني كلمات قصيدة قد أصبح الدهر يجلو منظرا حسنا

قصيدة قد أصبح الدهر يجلو منظرا حسنا لـ حيدر الحلي وعدد أبياتها أربعة.

عن حيدر الحلي

حيدر بن سليمان بن داود الحلي الحسيني. شاعر أهل البيت في العراق، مولده ووفاته في الحلة، ودفن في النجف. مات أبوه وهو طفل فنشأ في حجر عمه مهدي بن داود. شعره حسن، ترفع به عن المدح والاستجداء، وكان موصوفاً بالسخاء. له ديوان شعر أسماه (الدر اليتيم ـ ط) ،، وأشهر شعره حولياته في رثاء الحسين. له كتب منها: (كتاب العقد المفصل في قبيلة المجد المؤثل ـ ط) جزآن، و (الأشجان في مراثي خير إنسان ـ خ) ، و (دمية القصر في شعراء العصر ـ خ) .[١]

تعريف حيدر الحلي في ويكيبيديا

السيد حيدر بن سليمان الحلي (28 يناير 1831 - 5 ديسمبر 1886) شاعر عراقي في القرن 19 م/13 هـ. ولد في الحلة في عائلة حسينية. مات أبوه وهو طفل فنشأ عند عمه مهدي بن داود الذي تخرج عليه في الأدب وعلى حسن الفلوجي. نبغ في الشعر الديني وله ديوان أسماه الدر اليتيم وأشهر نظمه حولياته في رثاء الحسين بن علي. له كتب منها العقد المفصل في قبيلة المجد المؤثل و الأشجان في مراثي خير إنسان ودمية القصر في شعراء العصر. توفي في مسقط رأسه ودفن في العتبة العلوية بالنجف.[٢]

  1. معجم الشعراء العرب
  2. حيدر الحلي - ويكيبيديا

شارك هذه الصفحة:

تابع موسوعة الأدب العربي على شبكات التواصل الإجتماعي