قد جفاني أبو يزيد ويحيى
أبيات قصيدة قد جفاني أبو يزيد ويحيى لـ حماد عجرد

قَد جَفاني أَبو يَزيدَ وَيَحيى
وَلَعَمري ما خِفتُ أَن يَجفواني
واصلاني فيما مَضى فَلغَيرِ ال
وُدِّ فيما مَضى واصلاني
غَيرَ أَنّي قد كُنتُ في ظِلِّ سُلطا
نٍ فَكانَ الوِصالُ لِلسُلطانِ
ثُمَّ لَمّا حالَ الزَّمانُ بِسُلطا
ني حالاً مَعَ اِحتِيالِ الزَّمانِ
شرح ومعاني كلمات قصيدة قد جفاني أبو يزيد ويحيى
قصيدة قد جفاني أبو يزيد ويحيى لـ حماد عجرد وعدد أبياتها أربعة.
عن حماد عجرد
حماد بن يحيى بن عمرو بن كليب أبو عمرو مولى عامر بن صعصعة. ذكر ابن النطاح أنه مولى بني عقيل، أصله ومنشؤه بالكوفة. وسبب تسميته بعجرد أنه مر به أعرابي في يوم شديد البرد وهو يلعب مع الصبيان وهو شبه عاري، فقال له: (تعجرد يا فلان) ، والمتعجرد هو المتعري. وقيل غير ذلك. وكان والده ومن قبله جده يبري النبل، فامتهن مهنة أبيه، وقد نفى البعض ذلك. وكان معلماً في أول أمره وأدب ولد الربيع، وكان من كتاب الرسائل ويعتبر من مخضرمي الدولتين الأموية والعباسية إلا أنه اشتهر أُكثر في الدولة العباسية وقد اختلف كثيراً في تاريخ وفاته إلا أن ياقوت الحموي قد أكد أنه توفي سنة 161هـ.[١]
تعريف حماد عجرد في ويكيبيديا
حَمَّاد عَجْرَد (توفي 161 هـ/778م) هو شاعر عربي، يُعتبر من مخضرمي الدولتين الأموية والعباسية. هو حماد بن عمر بن يونس بن كليب السوائي، أبو عمرو، المعروف بعجرد. عُرف بالهجاء والغزل ووصف الطبيعة، وكان ماجناً متّهماً بالزندقة، وله في بشار بن برد أهاج مُقذعة، اغتيل، في أغلب الظن، بالأهواز.[٢]
- ↑ معجم الشعراء العرب
- ↑ حماد عجرد - ويكيبيديا