قد سرني الشيخ الذي ساء الفتى

من موسوعة الأدب العربي
اذهب إلى:تصفح، ابحث

أبيات قصيدة قد سرني الشيخ الذي ساء الفتى لـ الأغلب العجلي

قد سرني الشيخ الذي ساء الفتى

إذ لم يكن ما ضم امساد الغفى

شرح ومعاني كلمات قصيدة قد سرني الشيخ الذي ساء الفتى

قصيدة قد سرني الشيخ الذي ساء الفتى لـ الأغلب العجلي وعدد أبياتها اثنان.

عن الأغلب العجلي

الأغلب بن عمرو بن عبيدة بن حارثة، من بنى عجل بن لجيم، من ربيعة. شاعر راجز معمر، أدرك الجاهلية والإسلام وتوجه مع سعد بن أبي وقاص غازياً فنزل الكوفة، واستشهد في واقعة نهاوند. وهو أول من أطال الرجز. قال الآمدي: هو أرجز الرجاز وأرصنهم كلاماً وأصحهم معاني. وقال البكري في شرح نوادر القالي: الأغلب العجلي آخر من عمر في الجاهلية عمراً طويلاً.[١]

تعريف الأغلب العجلي في ويكيبيديا

الأغلبُ بن عَمْرو بن عبيدة بن حارثة، من ربيعة (... - 19 هـ = ... - 640 م): أوّلُ مَنْ رَجَّزَ الأراجيز الطِّوالَ من العربِ. كان الأغلبُ من المُعَمَّرين؛ فقد ذكر مترجموه أنَّه عُمر زُهاء تسعين سنة، عاش شطراً منها في الجاهليّة، وأدرك الإسلامَ فأسلمَ، وشارك في معارك الفتح الإسلامي.للأغلب قَصبُ السَّبْق في تطويل الأراجيز، ذلك أنَّ العربَ كانت ترتجز في الحرب والحُداء والمفاخرة، فتأتي منه بأبيات يسيرة، فجاء الأغلب فقصَّد الرجز وأطالَه، ثم انتحى النّاسُ سَمْتَه كأبي النجم العجلي ورؤبة والعجاج وغيرهم. قال الآمدي: هو أرجز الرجاز وأرصنهم كلاما وأصحهم معاني.[٢]

  1. معجم الشعراء العرب
  2. الأغلب العجلي - ويكيبيديا

شارك هذه الصفحة:

تابع موسوعة الأدب العربي على شبكات التواصل الإجتماعي