قد كان ظني بأن الشيب يرشدني

من موسوعة الأدب العربي
اذهب إلى:تصفح، ابحث

أبيات قصيدة قد كان ظني بأن الشيب يرشدني لـ ابن الحاجب النحوي

اقتباس من قصيدة قد كان ظني بأن الشيب يرشدني لـ ابن الحاجب النحوي

قد كان ظني بأن الشيب يرشدني

إذا أتى فإذا غيي به كثرا

ولست أقنط من عفو الكريم وإن

أسرفت جهلا فكم عافى وكم غفرا

إن خص عفوا الهي المحسنين فمن

يرجو المسيء ويدعو كلما عثرا

شرح ومعاني كلمات قصيدة قد كان ظني بأن الشيب يرشدني

قصيدة قد كان ظني بأن الشيب يرشدني لـ ابن الحاجب النحوي وعدد أبياتها ثلاثة.

عن ابن الحاجب النحوي

عثمان بن عمر بن أبي بكر بن يونس، أبو عمرو جمال الدين ابن الحاجب. فقيه مالكي، من كبار العلماء بالعربية، كردي الأصل، ولد في أسنا (من صعيد مصر) ونشأ في القاهرة، وسكن دمشق، ومات بالإسكندرية، وكان أبوه حاجباً فعرف به. من تصانيفه (الكافية- ط) في النحو، و (الشافية- ط) في الصرف، و (مختصر الفقه- خ) استخرجه من ستين كتاباً، و (المقصد الجليل- ط) قصيدة في العروض، و (الأمالي النحوية- خ) ، و (منتهى السول والأمل في علمي الأصول والجدل- ط) في أصول الفقه، و (مختصر منتهى السول والأمل- ط) ، و (الإيضاح- خ) في شرح المفصل للزمخشري، و (جامع الأمهات- خ) في فقه المالكية.[١]

  1. معجم الشعراء العرب

شارك هذه الصفحة:

تابع موسوعة الأدب العربي على شبكات التواصل الإجتماعي