قد كنت أغنى الناس شخصا واحدا

من موسوعة الأدب العربي
اذهب إلى:تصفح، ابحث

أبيات قصيدة قد كنت أغنى الناس شخصا واحدا لـ أحيحة بن الجلاح

اقتباس من قصيدة قد كنت أغنى الناس شخصا واحدا لـ أحيحة بن الجلاح

قَد كُنتُ أَغنى الناسِ شَخصاً واحِداً

سَكَنَ المَدينَةَ عَن زِراعَةِ قَومِ

شرح ومعاني كلمات قصيدة قد كنت أغنى الناس شخصا واحدا

قصيدة قد كنت أغنى الناس شخصا واحدا لـ أحيحة بن الجلاح وعدد أبياتها واحد.

عن أحيحة بن الجلاح

أُحَيحَة بن الجُلاح بن الحَرِيش الأوسي أبو عمرو. شاعر جاهلي، من دهاة العرب وشجعانهم. قال الميداني: كان سيد يثرب، وكان له حصن فيها سماه المُستَظلّ، وحصن في ظاهرها سماه الضحيان، ومزارع وبساتين ومال وفير. وقال البغدادي: كان سيد الأوس في الجاهلية وكان مرابياً كثير المال. أما شعره فالباقي منه قليل جداً. وفي الأغاني أن سلمى بنت عمرو العدوية كانت زوجة لأحيحة وأخذها بعده هاشم بن عبد مناف فولدت له عبد المطلب وبهذا تكون وفاة أحيحة قبل وفاة هاشم المتوفى نحو عام 102 قبل الهجرة.[١]

تعريف أحيحة بن الجلاح في ويكيبيديا

أحيحة بن الجلاح بن الحريش الأوسي وكنيته أبو عمرو؛ شاعر عربي قديم من دهاة العرب وشجعانهم. قال الميداني: «كان سيد يثرب وكان له حصن فيها سماه المستظل وحصن في ظاهرها سماه الضحيان، ومزارع وبساتين ومال وفير». وقال البغدادي: «كان سيد الأوس في الجاهلية. وكان مرابياً كثير المال أما شعره فالباقي منه قليل جدا». وفي الأغاني أن سلمى بنت عمرو العدوية كانت زوجته وأخذها بعده هاشم بن عبد مناف فولدت له عبد المطلب وبهذا تكون وفاته قبل وفاة هاشم المتوفى نحو عام 102 قبل الهجرة / 520م.[٢]

شارك هذه الصفحة:

تابع موسوعة الأدب العربي على شبكات التواصل الإجتماعي