كأن شريحا خر من مشمخرة
من موسوعة الأدب العربي
أبيات قصيدة كأن شريحا خر من مشمخرة لـ زيد الخيل الطائي

كَأَنَّ شُرَيحاً خَرَّ مِن مُشمَخَرَّةٍ
وَجارَي شُرَيحٍ مِن مَواسِلِ فَالوَعر
وَنون تَزُلُّ الطَيرَ عَن قُذفاتُها
وَتَرمي أَمامَ السَهلِ بِالصضدعِ الغَفرِ
شرح ومعاني كلمات قصيدة كأن شريحا خر من مشمخرة
قصيدة كأن شريحا خر من مشمخرة لـ زيد الخيل الطائي وعدد أبياتها اثنان.
عن زيد الخيل الطائي
زيد بن مهلهل بن منهب بن عبد رضا من طيء، أبو مُكنف. من أبطال الجاهلية. لقب زيد الخيل لكثرة خيله أو لكثرة طراده بها، كان طويلاً جسيماً، من أجمل الناس. وكان شاعراً محسناً، وخطيباً لسناً، موصوفاً بالكرم وله مهاجاة مع كعب بن زهير. أدرك الإسلام ووفد على النبي صلى الله عليه وسلم سنة 9 هـ في وفد طيء فأسلم وسر به الرسول صلى الله عليه وسلم وسماه (زيد الخير) . ومكث في المدينة سبعة أيام وأصابته حمى شديدة فخرج عائداً إلى نجد فنزل على ماء يقال له (فرده) فمات هناك.[١]
- ↑ معجم الشعراء العرب