كانت قناتي لا تلين لغامز

من موسوعة الأدب العربي
اذهب إلى:تصفح، ابحث

أبيات قصيدة كانت قناتي لا تلين لغامز لـ لبيد بن ربيعة العامري

اقتباس من قصيدة كانت قناتي لا تلين لغامز لـ لبيد بن ربيعة العامري

كانَت قَناتي لا تَلينُ لِغامِزٍ

فَأَلانَها الإِصباحُ وَالإِمساءُ

وَدَعَوتُ رَبّي في السَلامَةِ جاهِداً

لِيَصِحَّني فَإِذا السَلامَةُ داءُ

شرح ومعاني كلمات قصيدة كانت قناتي لا تلين لغامز

قصيدة كانت قناتي لا تلين لغامز لـ لبيد بن ربيعة العامري وعدد أبياتها اثنان.

عن لبيد بن ربيعة العامري

لبيد بن ربيعة بن مالك أبو عقيل العامري. أحد الشعراء الفرسان الأشراف في الجاهلية. من أهل عالية نجد. أدرك الإسلام، ووفد على النبي (صلى الله عليه وسلم) . يعد من الصحابة، ومن المؤلفة قلوبهم. وترك الشعر فلم يقل في الإسلام إلا بيتاً واحداً. وسكن الكوفة وعاش عمراً طويلاً. وهو أحد أصحاب المعلقات[١]

تعريف لبيد بن ربيعة العامري في ويكيبيديا

أبو عقيل لَبيد بن ربيعة بن مالك العامِري من عامر بن صعصعة من قبيلة هوازن .(توفي 41 هـ / 661م) صحابي وأحد الشعراء الفرسان الأشراف في الجاهلية، عمه ملاعب الأسنة وأبوه ربيعة بن مالك والمكنى ب«ربيعة المقترين» لكرمه. من أهل عالية نجد، مدح بعض ملوك الغساسنة مثل: عمرو بن جبلة وجبلة بن الحارث. أدرك الإسلام، ووفد على النبي صلى الله عليه وسلم مسلما، ولذا يعد من الصحابة، ومن المؤلفة قلوبهم. وترك الشعر فلم يقل في الإسلام إلا بيتاً واحداً. سكن الكوفة وعاش عمراً طويلاً. وهو أحد أصحاب المعلقات.[٢]

شارك هذه الصفحة:

تابع موسوعة الأدب العربي على شبكات التواصل الإجتماعي