كانت مساءلة الركبان تخبرنا

من موسوعة الأدب العربي
اذهب إلى:تصفح، ابحث

أبيات قصيدة كانت مساءلة الركبان تخبرنا لـ ابن هانئ الأندلسي

اقتباس من قصيدة كانت مساءلة الركبان تخبرنا لـ ابن هانئ الأندلسي

كانت مُساءلَةُ الرُّكبانِ تُخبرُنَا

عن جعفر بن فلاحٍ أطيَبَ الخبرِ

ثمّ التقينا فلا واللّهِ ما سمعتْ

أُذني بأحسن مما قد رأى بصَري

شرح ومعاني كلمات قصيدة كانت مساءلة الركبان تخبرنا

قصيدة كانت مساءلة الركبان تخبرنا لـ ابن هانئ الأندلسي وعدد أبياتها اثنان.

عن ابن هانئ الأندلسي

محمد بن هانئ بن محمد بن سعدون الأزدي الأندلسي، أبو القاسم يتصل نسبه بالمهلب بن أبي صفرة. أشعر المغاربة على الإطلاق وهو عندهم كالمتنبي عند أهل المشرق، وكانا متعاصرين. ولد بإشبيلية وحظي عند صاحبها، واتهمه أهلها بمذهب الفلاسفة وفي شعره نزعة إسماعيلية بارزة، فأساؤا القول في ملكهم بسببه، فأشار عليه بالغيبة، فرحل إلى أفريقيا والجزائر. ثم اتصل بالمعز العبيدي (معدّ) ابن إسماعيل وأقام عنده في المنصورية بقرب القيروان، ولما رحل المعز إلى مصر عاد ابن هانئ إلى إشبيلية فقتل غيله لما وصل إلى (برقة) .[١]

تعريف ابن هانئ الأندلسي في ويكيبيديا

ابن هانئ الأندلسي (المتوفي عام 362هـ) شاعر أندلسي لُقب بمتنبي الغرب.[٢]

شارك هذه الصفحة:

تابع موسوعة الأدب العربي على شبكات التواصل الإجتماعي