كان الشباب هو السرور فرمته

من موسوعة الأدب العربي
اذهب إلى:تصفح، ابحث

أبيات قصيدة كان الشباب هو السرور فرمته لـ الطغرائي

اقتباس من قصيدة كان الشباب هو السرور فرمته لـ الطغرائي

كان الشبابُ هو السرورَ فرمتُهُ

إذ فاتَ في الدنيا فعزَّ المطلبُ

طَرَبُ الشبابِ هو المؤثّرُ لا الغِنَى

والكأسُ والوترُ الفصيحُ المُعْجِبُ

أو لا فهذِي كلُّها موجودةٌ

إلا الشبابَ فما لنا لا نطرَبُ

شرح ومعاني كلمات قصيدة كان الشباب هو السرور فرمته

قصيدة كان الشباب هو السرور فرمته لـ الطغرائي وعدد أبياتها ثلاثة.

عن الطغرائي

الحسين بن علي بن محمد بن عبد الصمد أبو إسماعيل مؤيد الدين الأصبهاني الطغرائي. شاعر، من الوزراء الكتاب، كان ينعت بالأستاذ، ولد بأصبهان، اتصل بالسلطان مسعود بن محمد السلجوقي (صاحب الموصل) فولاه وزارته. ثم اقتتل السلطان مسعود وأخ له اسمه السلطان محمود فظفر محمود وقبض على رجال مسعود وفي جملتهم الطغرائي، فأراد قتله ثم خاف عاقبة النقمة عليه، لما كان الطغرائي مشهوراً به من العلم والفضل، فأوعز إلى من أشاع اتهامه بالإلحاد والزندقة فتناقل الناس ذلك، فاتخذ السطان محمود حجة فقتله. ونسبة الطغرائي إلى كتابة الطغراء. وللمؤرخين ثناء عليه كثير. له (ديوان شعر - ط) ، وأشهر شعره (لامية العجم) ومطلعها. أصالة الرأي صانتني من الخطل. وله كتب منها (الإرشاد للأولاد - خ) ، مختصرة في الإكسير.[١]

تعريف الطغرائي في ويكيبيديا

العميد فخر الكتاب مؤيد الدين أبو إسماعيل الحسين بن علي بن محمد بن عبد الصمد الدؤلي الكناني المعروف بالطغرائي (455 - 513 هـ/ 1061 - 1121م) شاعر، وأديب، ووزير، وكيميائي، من أشهر قصائدة لامية العجم.[٢]

  1. معجم الشعراء العرب
  2. الطغرائي - ويكيبيديا

شارك هذه الصفحة:

تابع موسوعة الأدب العربي على شبكات التواصل الإجتماعي